اميرة ،حارس ،جندي ،مزارع ،كلها طبقات ،ولكل طبقات مباحات ومحظورات
لكن لم ؟!
لم على قلوبنا أن تتحكم بها مكانة ؟!
لم على حياتنا ان تخططها منزلة ؟!
هذا قاسي ،نحن بشر ،جميعنا بشر
أنا أكره هذا
أكره جعل مشاعري
مشاعر محظورة
القصة بقلمي : monajouda
لكن ا...
بداية بحب أشكر كل شخص ،قدم الدعم والتشجيع الي ،سواء بأعمالي القديمة أو الحالية ، كلامكم وتشجيعكم ،هو ما يجعلني أستمر😘😘😘
بحب أنوه ان التحديث بكتاب المانغا ،يمكن يكون ضعيف هالفترة ،بسبب بدأ الدراسة
للي ما بيعرفني ،انا أم لبنتين بعمر المدرسة ،لهيك بنشغل معاهن بدراستهن ،الى جوار عملي الخاص بمجال التدريس
القصة الحالية هي عمل مشترك مع صديقتي وأختي العسولة والحبوبة والسكرةEsraaTawfeek3😍😍
لهيك كل الشكر الها على المتعة القادمة ،لأنها صاحبة الأفكار الحلوة 😘
طبعاً الي تابعوا أعمالي القديمة ،بيعرفوا لعبتنا الحلوة ،اسم البارت 😊😊
أما الي لسة اول مرة ،احنا عنا لعبة ،اسم البارت كلمة موجودة بالقصة حاولوا تحددوها
اتشطروا وابحثوا عنه يا حلوين 😊
وطبعاً الوصاية الدائمة والمستمرة ،تصويت وتعليق 😘
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
بداية نهار جميل ،انه شهر مارس ،انه الربيع ،الجو رائع ،الازهار متفتحة ،ولا أجمل من أزهار الكرز المتفتحة ،وكأنها تقول جاء الربيع
تجلس على المقعد العريض امام النافذة تراقب أشجار الكرز التي تملأ ساحة حديقة القصر الملكي ،تتأملها بعيون خضراء كالزمرد ،غرفتها كغرفة اي قصر ياباني تقليدي
واسعة تحتوي سريراً عريضاً في وسطها له اربعة اعمدة تتدلى منها ستائر من قماش ابيض رقيق ،يزينه غطاء بألوان مختلفة وردية وزرقاء وبنفسجية ،ومجموعة من الوسائد بأحجام مختلفة بذات الألوان ،هناك مقابل السرير مزينة واسعة بمرآة كبيرة ،تتوزع عليها اجمل واعذب انواع العطور ،والمستحضرات الخاصة بالفتيات
وهناك تلك النافذة العريضة المغطاة بستائر جميلة ومزينة برسومات أشجار وأزهار الكرز ولجوارها ذلك المقعد العريض الذي كانت تجلس عليه الاميرة
طرق خفيف على الباب هي تعرف صاحبته ،له رنة خاصة تخصها لا غير ،نادت "أدخلي ماما"
اطلت نسخة اكبر سناً منها ،هي كانت نسخة مصغرة من امها ،تشبهها بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
