أريدك ! أنا اعنيها ! أريدك بمكان معزول مثل أربعةِ جُدران وسقف ؟ أريد أن أشتمك ويعبث عطرك بـ أنفي متسللاً مدخله ليبعثر دقاتِ أيسري أريد التوهان بـ سمائك والغرق بها ، لاأمانع ! ف انا لست راسياً بـ الاصل بك . لاأريد الأستقامة ! لمسكَ تقبيلكَ ثم الخدر . أريد ذلك المكان حيث لايُسمع غير صوتك . حيث لاأحد ! حيث يمكنني إحتضانك وتأملك حيث يمكنني أن اتوه وأضيع بـ حسنك ولا يُلام على حالتي تلك ! حيث يمكنني غزو كرزتييتك ! حيث يمكنني تنفس الهواء نفسه معكْ! أريدك حيث يمكنني سماع صوتك عن قرب ! حسناً انا لأسمع غير معزوفه محببه لقلبيي جداً انذاك، أعتذر لاحيلة لي أنا مغرم بك هائم عاشق ذائب بك يـ هلاكي ونجاتيي لم تكن عابرَ سبيل بحياتي ! بل كنت المُستقر الثابت القابع بـ عمري وحياتي وعيني و قلبيي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.