الخاطرة السابعة.

76 7 0
                                    

أريدك !
أنا اعنيها !
أريدك بمكان معزول مثل أربعةِ جُدران وسقف ؟
أريد أن أشتمك ويعبث عطرك بـ أنفي متسللاً مدخله ليبعثر دقاتِ أيسري
أريد التوهان بـ سمائك والغرق بها ، لاأمانع ! ف انا لست راسياً بـ الاصل بك .
لاأريد الأستقامة !
لمسكَ تقبيلكَ ثم الخدر .
أريد ذلك المكان حيث لايُسمع غير صوتك .
حيث لاأحد !
حيث يمكنني إحتضانك وتأملك حيث يمكنني أن اتوه وأضيع بـ حسنك ولا يُلام على حالتي تلك !
حيث يمكنني غزو كرزتييتك !
حيث يمكنني تنفس الهواء نفسه معكْ!
أريدك حيث يمكنني سماع صوتك عن قرب !
حسناً انا لأسمع غير معزوفه محببه لقلبيي جداً انذاك، أعتذر لاحيلة لي
أنا مغرم بك هائم عاشق ذائب بك يـ هلاكي ونجاتيي
لم تكن عابرَ سبيل بحياتي ! بل كنت المُستقر الثابت القابع بـ عمري وحياتي وعيني و قلبيي

 حيث لاأحد ! حيث يمكنني إحتضانك وتأملك حيث يمكنني أن اتوه وأضيع بـ حسنك ولا يُلام على حالتي تلك ! حيث يمكنني غزو كرزتييتك ! حيث يمكنني تنفس الهواء نفسه معكْ! أريدك حيث يمكنني سماع صوتك عن قرب !حسناً انا لأسمع غير معزوفه محببه لقلبيي جداً انذاك، أع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حكايا آيسريحيث تعيش القصص. اكتشف الآن