انتِ كَ الشراب الذيذ آستمر بـ السُقيى مِنه ولا أعلم اني وقعت بـ إدمانه واصبح جزءً لا يتجزئ مِن يومي ! لا اعلم سبب إنتشائي مِنه ، فقط اعلم اني مُتلذذ بهِ مٍثلك! لا اعلم سبب إدماني عليه ، اعلم فقط أنني لاا استطيع إكمال يومي بدونه! مِثلكِ تماماً ..
انتِ إكتمالي وكَمالي ونِصفي وأكثر مِن النصف ،بِنصفه الآخر آي انتِ جميعي وكُل ما بي.. مَعقودة انتِ بداخلي كَ إنعقاد الغِصن بِجذعهِ ، إن اتصل حيا وإن انفصل ، مات.. كثيرة انتِ بداخلي كثيرة جداً الى حد غير معقول .. استمر بقول "احبك" مِثل ترتيل نشيد يومياً حتى اصبحت الكلمة مُلازمهٍ لي مُثبته بـ لساني .. احبك ! وكم خُلفت ورائها بَحر لايجف من عمق ما اشعر بهِ لك عميقه انتِ بداخلي كَ عمق جزيرة اطلانتس بالبَحر.. احبك اليوم وغداً والذي يليه .. احبك حتى تُشرق الشمس مِن مغربها وتُسفط زرقة السماء وتنطوي تِلك الجِبال.. احبك ، كَ ارتباط وتيني بـ خافقي ، وهو لاينبض الا لك ولا يضطرب الا بـ اسمك ، ولا يرتجف الا بالنَظر إليك.. احبك ، وإني لمُصاب بداء الحُب ولا ارتجي الشفاء مِنه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.