الحلقه السابعه والعشرين..............
محمود سبح بها للحافه... حملها واخرجها.... وقفز برشاقه للحافه
قال لها''استنى ''
أغلق خرطوم المياه.... وعاد إليها
حملها بين ذراعيه.... وصعد بها للطابق
الثانيوضعها ع السرير.... وذهب يحضر منشفه... جفف جسدها الغارق بالماء
كانت تنظر له بتعجب.... لماذا يفعل هذا؟؟؟؟؟
ترك المنشفه.... ونظر لها بعمق... مد يده أزاح خصلة شعر من ع عيناها
ثم بدأ ينزع التي شرت من عليها.. قالت له بهمس
''هتعمل إيه ''''هتبردي لو فضلتي كده ''
نزع التي شرت.... ثم دفعها برقه لتفرد جسدها.... نزع الشورت المتهالك التي ترتديه
أصبحت عاريه أمامه... نظر لجسدها.. وتملكته الرغبه.... هيه أيضا لأول مرة تشعر أنها تريده أن يلمسها
حبست أنفاسها... واغمضت عيناها
محمود نزع ملابسه... ونام ع طول جسدهاتأوهت بصوت عالي... جعلت نار الرغبه تملؤه..... قبلها برقه لم تراها منه من قبل
مرر يده القويه ع جسدها برقه.. ونعومه... جعل نار الرغبه تحرقها... وتتمنى المزيد
محمود قبض ع قدمها يعصرها برغبة... كانت تخاف أن يقسى عليها
كالمعتادجسدها ملئ بالكدمات بسبب اعتصاره العنيف لجسدها ف المعاشرة
رضا لأول مرة منذ أن دخلت هذا السجن المشدد
تشعر بالسعادة.... شعرت بمتعه العلاقه الحميمة...
انتهى محمود.... وجلس بجوارها
نظرت له.... بعد أن أشبع رغبتها الحارقةكانت تتعجب من أمره.... لما الآن عاشرها بتلك الحنيه
لما تغير.... ولما تغير شعورها بالكره والبغض منه
الأن تريده أن يعيدها لحضنه.... نعم أحبت هذا الاحساس كثيراً
محمود أشعل سيجارة.... وشرد قليلاً... نظر لجسدها المثير
الملئ كدمات... بسببه
وشعر بالشفقه... والندم.... لكنرأي شبح فاتن فيها.... رآها زوجته الخائنة... تذكر تلك اللحظات التي رآها ف الفيديو
وفاتن تتأوه ف حضن يوسف.... محمود عصر السيجارة ف يده
ونظر لرضا بغضب.... وكره
هيه اتنفضت مكانها من نظرته.... جلستوسحبت الغطاء ع جسدها... وقالت
''مالك... ايه اللي حصل... بتبصلي كده ليه ''محمود ثار... وصرخ فيها
''انزلي كملي شغلك.... انتي استحليتي القاعدة هنا..... قومي''