{{{{{{{{{{محمد}}}}}}}}} 💘💘💘💘💘💘
***********أهرب اذا كان في هربك حياة جديدة لكبريائك وكرامتك التي أهدرت تحت مسميات الحب والحنين والغيرة ومصطلحات مزخرفه اخرى**************
وهذا بالفعل ماقمت به.......الهروب....منك ومن عشقك الذي انهك روحي وقلبي....ومن تلك النيران المستعرة بداخلي..وأنا أراك تهبين قلبك لشخص آخر..........
لم اتقبل فكرة انك في يوماما ستكونين عروسا لرجل سواي....حلمت كثيرا بهذه الامنية اللذيذه وتمنيتها بشدة لدرجة إني مع مرور الوقت صدقتها....صدقت أنك ستكونين عروسي الشقراء خضراء العينين...ذات البشرة المخملية.....
لكني فوجئت بالواقع المرير .....بكونك لم تضعيني في قائمة فرسان احلامك/ .....
ماذا كنت أعني لك.؟؟؟....مجردشيء أو وسيلة اوربما كخادم تحت امرتك يقف بلمح البصر امامك حين تناديه لينفذ لك طلباتك إلا متناهية....
كنت اشعر بأني مجرد نكرة بين يديك تستغلين طيبة قلبي وضعفي امامك لتنهكيني بطلباتك التي لاحدود لها......
سألتني كثيرا....لماذا لم اخبرك بمشاعري...حين كان بمقدوري هذا؟؟؟؟؟
والجواب هو....اني كنت خائف...
بلى كنت خائف مما سيحصل لو رفضتيني....هل ستبقى علاقتنا الاخوية مثلما تربينا عليها حين *•تعلمين اني أنظر لك بنظرة مختلفة غير النظرة التي الفتيها واعتدنا عليها...
هل ستشعرين معي بنفس الأمان والطمأنينة....هل ستبقى ثقتك بي كما هي.بدون ان تهاجر أفكارك إلى مكان اخطر......
كيف اصارحك بصدق مشاعري ...كيف اقول لك بمنتهى البساطة انك حبيبتي التي سكنت عرش قلبي دونا عن باقي نساء الارض...؟؟؟؟!!!
وانت لم تبدر منك اي مبادرة واي تصرف يوحي بأنك تبادليني غير المشاعر الاخوية...
ظلت تصرفاتك معي وتعاملك لي كسابق عهده....كايام الطفولة....كنت كلما انظر لعينيك الساحرتين اشاهد تلك النظرة البريئة الطاهرة...نظرة طفولية.....حين تنظرين الي....
كم تمنيت ان ارى ذلك اللمعان واللغه الصامتة التي كنت اتمناها حين انظر اليك....لم ارى بعينيك ولا ذرة عشق...اوحب..الا ذلك الحب الاخوي....
**تصرفاتك العفوية...العادية معي انهكتني....كنت اتسال دوما بألم...ايعقل انك بمنتهى البراءة بحيث لم تشعري بنظراتي نحوك....
التغير الكبير في نظراتي اليك بات واضحا حتى للضرير......
كنت اتعذب....احترق......كمن يجلس على فوهة بركان ثائر....مشاعري نحوك تزداد يوما بعد يوم...حبي لك.....يتضاعف كلما تقدمتي عام من عمرك....
أنت تقرأ
(((شاطئ🌹عينيك)))......مكتملة
Romanceمنذ طفولتها وهو امام عينيها.......تاركا بصمته بأدق تفاصيل ايامها......تعتمد عليه كليا .بأبسط أمورها..كان كظلها.........كحارسها الشخصي بالمجان.طالما اعتبرته اخا وصديقا ......تبوح له بكل أسرارها.....تطلب مشورته دوما وتعمل بها.............تعتبره نعمة ر...
