تم نشر هذا الاعلان ١٠ مايو /٢٠١٩
رمضان كريم . جمعة مباركةياسر
انتفضت أحاسيسي وفاض مني الويلبعد هذا التعب ؟.......هذي المشقة
هذي الذلة الي شفتها الا كدرت اوصل
الها................. واجيبها لهنا
اطلع اني غشيم مخدوع غبي ؟
لك اشلون ما ........عرفتها اشلوووون ما ميزتها...........راح اموت قهر يا الله
رفعت راسي للسما و حطيت اديه على
وجهي مسحته وما زلت اباوع للنجوم
بگلب ملجوم و مخذول ........حاس
بالغباء ........كدرو ينصبون
عليه .......انخدعت اي همه
خدعوني همه .........؟ بلوني وخلوني
امام امر واقع ........... باوعت لخلفي
لصوب باب البيت وبگلب ملتهب عبرته
ودخلت اصدع الارض بهرولتي
للغرفة .......... فتحت الباب طخيتها
بالحايط مطلع منها صوت قوي فززها ،
كعدت بعد ما جانت متمددة على السرير تبجي خدها مبلل
اعيونها ظلت ترسمني بيهم بخوف ما
صدتهم عني ، سوادهم المخملي بشرتها
الصافية ، اهتزاز صدرها عالن خوفها
وارتعادها مني ...... شفايفها الترجف
كلهن صارن شبه منبه اغراء يصحي الوحش الي بداخلي ونداء الي
ما خليت مجال لگلبي يرف عطف اعليها
كارهه اني ، اي كارهه حيل !!!!خلعت الجاكيت ، ودفعتها منيمها حالف اليوم اغتصبها !
اعيونا مستفزة حيل برائتهم صارت ستسفزني وتيقظ كرهي الها
اتوحشت اعليها لازم اديها بيد وحده فوك راسها صايرات وبايد لازم حنجها ( ذقنها) رافع شفايفها سحكتهن سحك صادر أنينها ينغم بالغرفة ،رفعت راسي عليها اشوف الالم بعيونها ،
مغمضة ومن حست بنفاسي قربت عليها
من جديد مالت وجهه عني مخلية لب
عقلي يطير برفضها ، ضربتها راشدي
وهديت اديها ولزمتها من امتونها هزيتها
صحت بصوت قوي بنبرته اكثر من علوة
- خايفة حضرة جانبج ؟ضربتها و جريت زيج ثوبها وظليت احاول بيه منا من شكيت ثوبها الاصفر عليها
شهكت هي من ضهر جسدها الابيض الطري كدامي
سألت
-ليشتشهك وتبجي بين ما اني وكفت اخلع ملابسي
- ليش تضربني ؟ اني اجيت وياك برضاي!
-اش لا اسمع صوتج مكارة كلبه
جحظت اعيونها عليه واني اتهمها هاي التهم- ما اريد اتقرب الج كحبيبتي راح اغتصبج مثل ما غصبوني وخدعوني بيج
شفتها غمضت خجلانه مني الخداعة
رحت اطلع الها الجزء المخفي مني والي
ما شايفته ، فتحت الكنتور و طلعته من
مجر داخلي مقفول جريت من زنجيل
ركبتي مفتاح صغير وفتحته بيه وشمرت
المفتاح عليها .......... طلعت المسدس
من ورة ضهري ............مخليها تضرب
بيمنها صدرها أنهز وأتحرك كدامي من خلف ملبسها الداخلي الابيض سالب الي رشدي ..........مثل حبة الفاكهه جان جسمها طيب اله............. لذه خاصه طاروته و انتفاضته جانت تحثني اقسى اكثر ! و انشر اثاري عليهاوهي خايفه والمسدس فوك روسنا على
عرش السرير ، هي عينها عليه وتبجي
تخاف تتحرك ،،ذبيت جسمي ابصفها وامسح بعرك وجهي بينما هي ما زالت تبجي ، كمت اطوطح شلت المسدس رجعته وضميت مفتاح المجر ،
باوعت عليها بطرف عيني تغطي بجسمها بالشرشف-رجعني لابوية
اريد بابا ... رجعنيتبجي وتصيح
-انت شرير. .... اغتصبتني !! ضربتني .....رجعني حباباتجاهلت تناقضها بين وصفي بالشرير والحباب بآن واحد ،واتحرك بداخلي ساكن مكسور على وضعها
جانت ظامه وجهة بين ركبها وملفلفه بالشرشف
- روحي لبوج وحدج ؟
هاي اذا اندليتي اترجعين !!!!!
اريد ارجع الها بس اخاف اقسى !على الكروته لكاعد كدام الغرفة واسمع بجيها الضعيف
كمية برائتها ما تشفع الها ولأهلها الي خدعوني انطوني وحده ثانية !
والگلب يهوى وحده كانت متربعة بالروح وكل طموحي امتلاكها ..سعيي اجتهادي
ركضي لهفتي احسب الوقت ثانية ثانية
حتى يجي اليوم الي اكدر اقربها عليه
هيج تجيني وحده ثانية !
اعاشر وحده ما اعرفها !نفخت انفاسي بقهر
وكلت لنفسي متحلف
ابوها اني اعلمه اذا ما ادز اله بنته مكسورة وافضحة ما اسمى ياسر همزين خطفتها اليوم اطلع حركة كلبي بيها والله الا اخلي سيرتكم على كل السان ،
وانزل راس اخوج هالعار !............
مشهد تشويقي من قصتي الجديدة لغرض حجز مقعد للقصة قبل البدأ بها بالعطلة الصيفية الكبيرة بعد انتهاء امتحانات المراحل المنتهية انشاالله وبقدرته
القصة رومانسية بالدرجة الاولى
اجتماعية بالدرجة الثانية
نقلة جديدة الي وبأحداث ما مطروقة من قبل ....خاصة محور القصة محد مطروق اله من قبل ومهما خمنتن يا بنياتي ليش البطل مغتصب البطلة اليوم مراح توصلون للسبب الحقيقي ،،
هذي ثالث قصة الي تتكلم عن ابطال بأول طلعتهم يعني بالعشرينات
قصصي اغلبها اصحاب تجارب اومطلقات
وارامل مثل مابين النسر والشيخه والرعنه و استعمار و ابتسم لي و .... الخاحفظو القصة في المكاتب ....
زهراء العراقية