شوفو قصت هاي لعابه
هاذه لحب جا مو هسه يوميه ويه واحدهاي اللعابة موجوده قبل اكثر من ٢٠ سنه معلگه فوگ النخله بشارع ٤٠ بالحله ،، وبين فتره وثانيه ينزلوها يبدلولها ملابسها. ..
هاي قصه بنية اسمها (مريم) حبت من كل گلبها واحد ساكن يمها بالحي بس هو اصله من اهل بغداد اسمه (هاشم ) ...
وهاي اللعابه جابها هاشم لمريم بيوم عيد ميلادها وگدام هاي النخله هداها الها.... مرت الايام وحبوا بعض اكٽر واكٽر واتعلقوا ببعض ... فقرر (هاشم) يگول لاهله الي همه من سكنة بغداد حتى يخطبها ..فرفظوا اهله لعدة اسباب ... اولاً لان بنيه فقيره ...
ثانياً مو من نفس طبعهم ... فلذلك هاشم من صعوبة القرار ( ما رجع للحله ... لان المسكين مگدر يواجه مريم ) فضلت كل يوم اثنين تجي يم النخله تنتظره من 2 الظهر لل 6 العصر ...مرت اشهر وما اجه هاشم ... فقررت مريم تعلگ اللعابه كدليل على وفائها لحبها .... وكونها ما نست حبيبها .. وبعد سنه انصابت بمرض السرطان وكانت توصي اهلها دوم يبدلون لهاي اللعابه وينظفوها ...
وچانت تگللهم من تشتاقولي روحوا يم النخله هناك اكو لعابه مريم ... الي بنفس هذا المكان تغيرت حياتها ... فلذلك استمروا بهذا الشي وديبدلون للعابه تقليدا لروحاللعابة موجودة حالياً على نفس النخلة