يا أول قلب أحببتَهُ وآخِر قلب أنا أهواه، يا أطهر وجه في الدنيا وأطيب ما رأت عيني
فتاة بريئة, عفوية, فاتنة الجمال, تعمل كنادلة في مقهى, تنقلب حياتها بمجرد لقائه.يطلق عليه اسم اللوسيفر, تضج المجالس و ترتعب القلوب بمجرد ذكر اسمه. فكيف سيكون اللقاء بين...
شاون و قد رسم ابتسامة سخرية- انت لا تملكين الخيار صغيرتي او سافعل شيئا لست متأكدا ان كان سيعجبك ام لا ايميلي-حسنا و لكن لدي شروط شاون-همم تكلمي ايميلي-اولا ستكون لي غرفتي الخاصة ولا يحق لاي كان ان يقترب منها. ثانيا، لن تجبرني على فعل شيء من اجلك. و اخيرا، لن تحاول او تفكر حتى في التقرب مني او لمسي . شاون-تشعرينني اني كنت افكر في وضعك في القبو مع الفئران. كذلك لن احتاج لاي من خدماتك طفلتي فان اردت شيئا يكون بين يدي في ثواني. ثم ان ذوقي في النساء لن ينحط لدرجة انني سافكر في مجرد النظر اليك. انت لست من نوعي المفضل اساسا . ايميلي و قد استشاطت غضبا من سخريته فبالاخير هو قد جرح انوثتها فلا توجد انثى في هذا الكون تقبل ان يخبرها شاب ما بانها ليست من نوعه المفضل-لا يهمني رايك في و لكن الاهم ان تنفذ شروطي شاون-يبدو انك نسيت انني اللوسيفر ايتها الصغيرة ولا يمكن لاي كان ان يامرني او انك تريد ان اعاقبك ايميلي-حسنا فهمت انك اللوسيفر و انت تقتل كل من يعصي اوامرك اما انا فلا تهمني تهديداتك شاون-اوه حقا صغيرتي؟ اتريدين ان انفذ احد تهديداتي بشان جدتك او صديقتك؟ ايميلي و قد تذكرت للتو امر جدتها و ماليسا- اوه و ماذا سافعل بشان جدتي و ماليسا، ستجنان ان لم اعد للمنزل. شاون-لا تقلقي صغيرتي لقد تدبرت الامر ايميلي-وماذا فعلت ايها الذكي؟ شاون-ليس من شانك و الان اذهبي مع الخادمة كي تري غرفتك ايميلي-ها ماذا بشان الملابس ؟ شاون-ستجدين كل ما تحتاجينه بالغرفة لقد امرت بوضعها هناك ايميلي-يبدو انك كنت تفكر في اختطافي منذ مدة شاون- لا احتاج لكثير من التفكير صغيرتي فكل ما اريده يكون بين يدي في ثوان و الان اذهبي للغرفة و لا تخرجي منها حتى اسمح لك بذلك ايميلي و قد تركته و ذهبت ( متسلط غبي كم اكرهك) شاون-شعور متبادل صغيرتي ايميلي-( اللعنة كيف سمعني هل يستطيع قراءة الافكار) شاون-اولا لا تلعني، ثم كيف يمكن ان لا اسمعك و انت تفكرين بصوت عال ضربت ايميلي جبهتها بكف يدها بغباء ثم صعدت مع الخادمة للغرفة وقفتا امام باب بني كبقية الابواب الموجودة بالقصر. فتحت الخادمة الباب ثم تكلمت: هذه غرفتك سيدتي، ادعى ميرا ناديني ان احتجت شيئا ما ايميلي- حسنا شكرا لك ميرا ذهبت ميرا و تركت ايميليا تطالع غرفتها الجديدة باعجاب و اندهاش. لقد كانت واسعة بضعف غرفتها يتوسطها سرير رائع و علقت على جدرانها لوحات متعددة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
