لطالما كَرِهتُ نفسي الضعيفه ! نفسي التي تُثيرُ إِشمِئزازي لِحدِ اللعنه.. و ضُعفي الذي تسبب بِكسرِ روحي إِلِى شُتات مُبعثرة..ضُعفي الذي بنا حاجِزًا مُحيطًا بِه حول حُلمي..ضُعفي الي يُحاول جاهِدًا ان يجتاز هذا الحاجِز لكِنه عاجِز تمامًا ! انا اكرهُ كُل هذا !
.
ما الجديد ؟ ، لا شيئ سِوى سِلسِلاتٍ من الفشل .
.
.
ورُغم كُل هذا ما زالت شُعلتي ترفُضُ الإِستسلام سأتشبث بِحُلمي ولن يمنعني احد !
أنت تقرأ
إِنخِماد شُعلة
Fantastikانت هو الشخص الذي غير شخصيتي للِأسوء..صوتُك،اِسمُك، و وجهُكَ بِتُ اكرهُ كُل هذِهِ التفاصيلُ فيك . فقد تركتني في مُنتصفِ الطريق راميًا فيها آمالي لقد كُنت تُراقِب روحي التي كانت تُسلب مِني بِبُطئ..واِبتسامتك الساخِرة تعلو وجهك مُتخذهً مِنه طريقًا له...