انتهى بها المطاف الرجعى وحدها بين الجبال والأشجار الطريق بينما تسمع نباح الذئاب ولكن كل هاذا والغريب .......انها ليست خائفه الان!!
الطريق هاذا فما بالكم. يكون يليلاً
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عندما رجعت دخلت البيت وهي تلقط انفاسها من التعب ولكن.........
قالت باستغراب:لما البيت هادئ ليس ماعادته عندما اعود صوت الاغاني الصخبه من اختي المزعجه!؟؟اهااا تذكرت يالي من غبيه انها قبل قليل اسالتني هل انا بلبيت تششه يالي من حمقاء...*تتحدث مع نفسها* دخلت واستغربت من الصوات الخافته مصدره من الغرفه التي تقبع جمب غرفتها نعم انها غرفه اختها! بدا الخوف يسيطر عليها وكانت تتحرك ببطئ شددي لكي تفتح باب الغرفه لتعرف من هناك؟؟! ولكن...........والمفاجأه الكبرا..
بورا:* تقول بنفسها وتلك الصدمه على وجهها*اليس هاذا صديقي القديم!!لكن ماذا يفعل هنا؟!!لما لايرتدي ملابس؟!! ولما هو على السرير*نظرت التي بجانبه*م م مممماذا!!اختي هنا!!!ولماذا لاترتدي ملابسها!؟؟
كانت تلك الفكار هي فقط التي براسي ولا اعرف مالذي يجري او ملذي افكر به!؟؟
بورا:.............
اختها:ب ب بورا انه....
بورا:انه ماذا..*بصراخ*
اختها:ا..ا..انه س..سو فهم سوف اخبرك بكل شي لكن لاتسوئين الفهم بورا
بورا:كيف تبررين الذي رايته قبل قليل وتخبريني بكل شي انه واضح* بستهزاء واشتمزاز*
