مرحباً احبائي
لا تنسوا الفوت والكومنت
استمتعوا ❤️❤️
.
.
.
.
.
.
.
بعد مرور ٦ سنوات
تغير الحال كثيراً بتلك المملكه
كانت عظيمه اثناء حكم اليكسندر
واصبحت اعظم في حكم الملك ارثر وزوجته
بالطبع تم نسيان اليكسندر منذ وفاته عند الكثير من البلاد
يمكن القول انه تناسي من الجميع عدا شخص واحد !!
.
.
.
في حديقه القصر يركض ذلك الطفل المفعم بالحيويه
وراء اخيه ويلعبون سوياً وضحكاتهم تتعالي علي مسامع الجميع تجعلهم يبتسمون رغماً عنهم
جاءت تلك الخادمه لتنادي للاولاد
" اوليفر ، ايدن هيا انه وقت الغذاء والداكم ينتظران هيا "
ركض ايدن سريعاً اليها حتي اصبح باحضانها يضمها اليه بقوه
لفت فيولا يديها محاوطه اياه اليها بحنان
ايدن
" اشتقت لكي فيولا لم اركي منذ البارحه "
ضحكت فيولا بحنان ناظره اليه بحب
فيولا
" انا اكثر اميري ، اقسم انا اكثر "
اوليفر
" انا اغار هنا هاا "
ابتعدت فيولا قليلاً عن ايدن ناظره اليه وهي تبتسم له
وفتحت يديها
" تعالي الي اميري هناك متسع لك "
ركض اوليفر لها هو الاخر لاحضانها
فيولا
" هيا هيا والديكم ينتظروكم علي الطعام هيا "
ذهبت فيولا مع الولدين للداخل
.
.
.
في قاعه الطعام
يجلس ارثر مترأس المائده
وعلي يمينه تقبع زوجته الامبراطوره " روز "
صامتاً كامل يحتل المكان حتي دخلت فيولا بابتسامتها المشرقه كالعاده رفقه الاولاد
ابتسمت روز لهم قائله
" ايها الشقيان الم اخبركم ان تتواجدوا وقت الطعام "
ركض اوليفر اليها مقبلاً وجنتيها
" اسف امي انه اخي من اراد ان نلعب تلك اللعبه "
ارثر بغضب
" الم اقل ان كلمه امي هذه لاتذكر هنا ، انها الامبراطوره ياولد "
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...
