مرحباً احبائي
استمتعوا.
.
.ابتسمت له روز
" سأخذه معي عندما اعود لمملكه وكيف هذه ستكون مهمتك عزيزي ، فأنا لن اعيد الخطأ مرتين واتركه مره اخري
ابداً !!! "لوكس
" روز صغيرتي يحب ان تعي ماتقوليين يمكن ان لا يكون اليكسندر ويمكن ان يكون شبيه به الي حد كبير هذا جائز "روز
" وهل المراءه لا تعرف زوجها لوكس !!
اجبني !؟ "لوكس
" حسناً اهدئي الان ودعيني علي الاقل اقابله ولنري ماذا تريدي بعد ذلك "روز
"عندما يأتي سأبعث لك ".
.
.
.في المملكه
غرفه الصغيرانتجلس فيولا بجوارهم وتشاهدهم وهم مندمجين باللعب تحاول ان تلمم مشاعرها المحطمه
لقد عانت كثيراً طوال تلك السنوات
تحملت فوق طاقتها في عمر صغير جداً ومع ذلك لا يوجد تقدير لما فعلته وضحت به
ظلت تنظر للصغير ايدن بحب ووهن وكم هو يشبه ابيه اخذت تملس بيدها علي شعره الناعم البندقي كشعرها وتسترجع بذاكرتها لقبل ٦ سنوات.
..
Flashback.
..بعد حادثه موت الملك اليكسندر
تعلم تلك الصغيره ان الوقت غير مناسب حقاً لما هي فيه الان وتعلم عاقبه من تحمل من الجواري وهو الموت الا ولو لم يأذن لها الملك بذالك واعلن انها ستكون من تنجب
وفوق كل ذلك انها ليست جاريه من الاصل
فهي مجرد خادمه للامير
والخدم هنا اقل مكانه من الجواري
فيستحيل ان يولد طفل ملكي من خادمهكانت خائفه لاتدري ماذا تفعل
هل تجهض نفسها وتقتل طفلها الذي بأحشائها ام تقتل نفسها وتذهب هي وطفلها بعيداً عن هنا
بالطبع هي لا تملك اياً من الشجاعه التي تهيأها لتفعل ذلك
هي اضعف من ان تتصرف
ومازاد حالتها هو ان ارثر طلب منها ان تكون مرافقه لروز وترعاها بسبب حالتها الصحيه
فهذا ماينقصها ان ترعي مالكه قلب اميرها
هي بالطبع لاتكن لها الحقد ولن تؤذيها مطلقاً ولكن الوضع ف حد ذاته مؤلم .. مؤلم جداً
ان تكون مهمش في حياه احدهم او تكون البديل المؤقت
هو شعوراً قاتلرغم ماتمر به تلك المسكينه الا ان علاقتها بروز جيده جداً حيث يمكن ان يطلق عليهم اصدقاء حتي
منذ ان اصبحت فيولا المسئوله عنها استطاعت ان تخرجها من حزنها وحالتها كثيراً ليس كلياً بالطبع ولكن الي الحد الجيد
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...