مرحبا احبائي بروايه جديده ولون جديد
واشخاص جدد
اتمني تستمتعوا بها مثلما استمتعتوا
بحب اللوسيفر
الروايه تاريخيه هـ تكون بعصر الحروب والممالك
اي تشابه بينها وبين الواقع او اي روايه اخري راح يكون محض صدفه فقط.
.
.
.
.في تلك المملكه العريقه
مملكه الزمرد
التي تقع علي ضفاف النهر وتحتل جزء كبير من الاراضي المحيطه بها
من النظر اليها فقط ستري جمالها وعراقتها
وروعه بنايتها
وخاصاً القصر الملكي
فهو يعتبر تحفه فنيه توارثها ابناء العائله الحاكمه
اجيال تلاحق اجيال
حتي وصل الي هذا الوقت من العام ١٧٧٠
عصر الملك ارثوتيك كارلوس الثاني
ازدهرت المملكه في عصره ازدهاراً ملحوظاً
حيث اصبحت مطمع للكثير من الممالك العريقه
التي تتمني احتلالها وضمها اليها.
.
.
.في مملكه الزمرد
حيث يمتاز الملك ارثوتيك بالطيبه والحكمه
ينال حب الشعب باكمله
عادل ورزين ويرعي جميع طوائف الشعب
رزق الملك بطفلين توئم ايه في الجمال
فكان احداهم ذكر واسماه كارلوس الثالث
والاخري كانت فتاه اطلق عليها روز
وفقدت المملكه حينها الملكه فكانت ولادتها متعثره
ولكن لم يسيطر الحزن كثيراً حيث طفلي الملك عوضاه عن كل شيئاهتم الملك كثيراً بطفليه ورغم مشغوليته بدولته وشعبه
الا انه لم يهمل ابداً اولاده
ولم يفرق بين الفتي او الفتاه فكلاً سوا
طوال مراحل عمرهم خضعوا لجميع الاشياء التي توجب علي الامراء عاماً فعلها
وخاصاً روز كانت تهتم كثيراً بالمبارزه بالسيوف
منذ سن صغير وهي بارعه بها
حتي انها تتفوق علي اخيها كارلوسالفتاه الاميره مارست كل الاشياء الممنوعه للفتيات عاماً
فوالدها الملك اعطاها الحريه لفعل كل ماتتمناه حتي
لو كانت اشياء خاصه بالرجال فقط كالمبارزه بالسيف
علي عكس الممالك الاخري التي تعتبر الفتاه ماهي الا
اداه للجنس فقط وتلتزم باعمال الفتيات كالاهتمام بالمنزل والخياطه واعمال التطريز وغيرها من تلك الامورالا ان الملك ارثوتيك كان يفضل فتاته الصغيره
ولايخضع لاي قوانين عقيمه قد تعيق سعاده صغيرته
اهتم الملك كثيراً بشغف ابنته بالمبارزه
حتي جعل قائد جيشه بنفسه من يدربهاعلي عكس ابنه الامير كارلوس الذي كان مهملاً جداً
منذ طفولته
حتي عندما وصل لسن المراهقه
كل ماكان يجيده هو قضاء الاوقات مع النساء واللهو بالارجاء فقط
هو واخته التوئم شتان هما انعكاس
وكأن الادوار انقلبت حقاً
فابعتبار الامير كارلوس هو ولي العهد المنتظر
الا انه لا يقوم باي واجباته التي تستحق ان ينول هذا المنصب
علي عكس اخته الفتاه التي تتعلم كل شيئ خاص بمملكتها
بجانب المبارزه التي اصبحت لا احد يضاهيها
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...