مرحبا احبائي
استمتعووا ❤️❤️❤️
.
.
.
.
.
في غرفه روزا
التي اصبحت ملازمه الغرفه منذ صدمتها بارثر
ورغم اخبار اليكس لها انه لم يكن علي علم بما فعل ارثر
الا انها لم تصدقه ولا يستوعب عقلها غير ذالك
عزمت علي الانتقام من الاثنين اشد انتقاماً
ولن تهدء حتي تحقق ذالك
ويجب عليها الان ان تكون اقوي ولا تترك الضعف يتمكن منها
استقامت وذهبت للحمام الملحق بالغرفه وغطست بالماء لتنعش جسدها وبعدها ذهبت لتنتقي اجمل الثياب وتزينت لتضهي علي جمالها جمالاً
نظرة لنفسها بالمرائاه واصبحت راضيه عن نفسها
فهذا هو بدايه خطتها ستوقعهم بجحيمها واولهم اليكس
ذهبت خارج غرفتها فاوقفها احد الحرس الواقفين علي باب الغرفه
" ماذا تفعل ابتعد "
" اسف سيدتي مهمتي الا اجعلك خارج تلك الغرفه "
روزا بغضب
" قلت لك ابتعد لا يهمني ماتتفوهه به "
" اعتذر هذه الاوامر اذهبي للداخل وساعلك الملك برغبتك وهو من يقرر "
بغمضه عين كانت روزا سحبت سيفه من جانبه ولفته للجانب وبضربه بقدميها اوقعت الحارس ارضاً وهي موجهه السيف نحو رقبته
" ضعيف ، كيف يعين شخص ضعيف مثلك لحراستي "
وسط ذهول الحارس الذي لم يستوعب ماحدث
القت ووزا السيف بجانبه
" اذهب الي حاكمك واخبره ان يأتي الي "
انهت جملتها ودخلت لغرفتها مره اخري
وذهب الحارس مهرولاً الي حاكمه ليخبره بما حدث
غير عالم بمن كان يقف مختبئاً وانتهز فرصه ذهاب الحارس ودخل سريعاً لغرفتها
كانت روزا موليه ظهرها ناحيه الباب ولم تلحظ من دخل
" هل بهذه السرعه اتيت "
لم يجيبها فالتفت ناظره وصدمت مما رات
حاولت ان تتماسك ولكن مشاعرها قد هزت حقاً
فليس هيناً ماحدث
" ماذا تريد "
" اريك ان تستمعي الي ارجوكي "
" اذا كان هذا طلبك فهو مرفوض فلتذهب للخارج الان من فضلك "
اقترب منها حتي اصبح مقابلها مباشرهً
" اسمعيني ارجوكي وبعدها قرري ماتشائي ارجوكي حبيبتي "
حاول ان يمسك يدها ولكنها نفضتها سريعاً وسط محاولتها للسيطره علي مشاعرها فهي حقاً كادت ان تضعف وترضخ له فهي تحتاجه حقاً تحتاج لحبها كي تستمد منه القوه ولكن ليس هذا الحب الكاذب التي تتمناه ليس هذا
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...
