مرحباً احبائي
استمتعوا.
.
.
.مرت الايام
ووجود اليكس في القصر متخفي قد سئم منه كثيراً
هو لا يحب هذا الوضع ويسأم من التخفي
وخاصاً المسمي ارثر
هو يشعر تجاه بعده مشاعر ولكن اهمها الغيره
ومن ناحيه ارثر والذي لايعجبه التصاق المدعو بلاك هذا ب روزا ويريد ايضاً معرفه قصه قناعه هذا فلا يحب التعامل مع شيئ متخفي
ومن ناحيه اخري فيولا التي لا تعيره اي اهتمام ويكاد يجن من ذلك فهو تعود علي اهتمامها به
وكالعاده روز التي من الاصل مهملاه
هو حقاً حياته عباره عن فوضي
البعض يعتقد انه يكره ابنائه
او بالاصح ابنه ايدن
ولكن عكس ذلك تماماً هو يعشقه وليس ايدن فحسب انما اوليفر ايضاً فهو ماتبقي من اخيه
فمهما حدث بينهم فهو يبقي اخيه ومن كان متبقي من عائلته والان لم يبقي منه غير ابنه اوليفر فبالتالي لن يكره
ولكنه يظهر لهم عكس الامر هو لا يعلم لما يفعل هذا ولكنه تعود علي ذلك
يمكن ان يكون بسبب انه لم يكن متقبل للفكره من البدايه فقد نزلت عليه كالصاعقه
وكان كأنه وضع امام الامر الواقعوفي تلك الليالي
كان اليكس قد تقرب من الصغيران
برغم انه لم يتحدث معهم ولكن كان يلاغيهم ويلاعبهم وهما ايضاً تعلقا به كثيراًومن ناحيه روز
التي كانت تحاول ان تظبط الامور لكي تظهر أليكس للجميع فهي لن تستطع ان تعش معه بالخفاء هكذا هي تريد ان تستقر بحياتها
وعندما علم والدها مايحدث من لوكس
توجه بزياره الي المملكه برفقه ابنه لكي يري ماتخطط له ابنته فهو لا يعجبه هذا الوضعاستقبل ارثر وروز والدها واخيها
وبالطبع كان بجوارها اليكس كالظل لهاروز وهي تحتضن والدها
" اشتقت لك ابي "ارثوتيك
" وانا أكثر صغيرتي "روز لاخيها وهي تحتضنه هو الاخر
" وانت لوس اشتقت لك "ابتسم لها ابتسامه حنونه واومئ لها دلاله عن انه ايضاً يشتاق اليها
بالطبع تتسألون ماهذا الوضع وكيف كارلوس راضخ هكذا ويبتسم لاخته وايضاً دون ان يتحدث
Flashback
.
.
.
.بعد اعلان تنصيب ارثر الامبراطور وايضاً الاحتفال بزواجه بروز ارمله اخيه الراحل وتنصيبها الامبراطوره رسمياً
وانتشر الخبر بالبلاد
جن كارلوس من مايحدث فلا يكفي انه تخلص من اليكسندر فيكتشف الان ان اخته مازالت حيه
فهو كان يخطط للايستلاء علي مملكه اليكسندر بمساعده جاريته المفضله سيلفيا
ولكن يبدو ان مخططاته ستفشل
وبالطبع ذهب للملكه لكي ينفذ مخططه الذي طال انتظاره
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...