مرحبا احبائي
فوت وتعليقاتكم علي البارت
تخطوا الاخطاء الكتابيه
استمتعو🥰❤️.
.
.
.
.
.
.خرج اليكس من غرفه روزا
تاركاً اياها تحاول ان تلملم شتات نفسها
بعد قبله اليكس لها
حيث شعرت انها اندرجت بها وكأنها لوهله استمتعت بذالك
لامت نفسها علي ماحدث
لايمكن لها ان تقع في سحره ابداً
هي لاتنكر وسامته الطاغيه وجسده المثالي
ولكن ابداً هي لن تخضع له
هي ملك لاليكس فقط
وبمجرد ذكر اسم اليكس
غاصت في افكارها مره اخري عن كيف هو الان
واين يمكن ان يكون وهلي مازال يحمل لها تلك المشاعر
اما تناساها
هي اشتاقت له كثيراً
تحتاجه حقاً لترتمي باحضانه لكي تستمد قوتها
وعلي ذكر الاحتضان
لاتدري لما اتي بعقلها لوهله صوره احتضان اليكسندر لها
نفشت شعرها بيديها محاولاً لازاله تلك اللحظه
لا لا يمكن ان تفكر به
هي واللعنه عازمه علي قتله لن تهدا حتي تحقق مرادها
ولكن ماذا ستفعل الان
هو يهددها بوالدها ان لم تجعله يتملكها
اللهي الرحمه الا يكفي ماحدث
وفوق هذا كله يريد ان يجعلها عاهره له ولمتعته
ان تكون جاريه ليس لها اي قيمه ولا تفعل شيئاً
سوي ان تبقي بالفراش لتلبي رغبات وشهوه هذا الملك العاهر
يجب ان اقتله قبل ان يحصل علي
اما ان اقتله او اقتل نفسي هو ابداً لن يحصل عليتوصلت روزا الي قرارها اخيراً
وبقيت منتظره ان يأتي لها هذا الملك العاهر كما اسمته
حتي تعطيه جوابها فهي ستستدرجه
حتي يمكنها التمكن منه وحمايه ابيه وبعد ذلك قتله.
.
.
.
.
.
.تسير ذهاباً واياباً بغرفتها
تكاد تموت غيظاً من تصرفات الملك تجاها
هل تلك الجاريه الجديده التي يخبئها عن الجميع
بتلك الجمال والروعه لكي ينسي مفضلته
ليس مفضلته فقط بل لم يعد يذهب لقسم الجواري منذ ان عزم علي بدء تلك الحرب اللعينه" لا يمكن ابداً ان اكون مهمشه هكذا واللعنه لقد كدت اصل الي مبتغاي من تلك اللعينه التي انسته عقله هكذا "
" سيدتي حاولت حقاً ان اصل لهويتها ولكن الامر مشدد جداً بطريقه غريبه يبدوا ان وراء تلك الفتاه قصه ما "
" اللعنه عليها سوف انهيها بيدي تلك الحقيره لن اصمت علي هذا الوضع ابداً ابداً "
.
.
.
.
.
.
.
.مر يومين علي هذه الاحداث وفي تلك اليومين
كان اليكس يذهب الي روزا لكي يغيظها ويضايقها بكلماته
فهو يحب جداً ان يراها غاضبه منه وتتوعد بقتله
ومن ثم في عز غضبها هذا ياخذها بين احضانه اسراً اياها منهياً الامر بقبله شغوفه تسلب روحها معها مسبباً اعاصير بداخلها لا تدري كيف توقفها
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...