مرحبا احبائي
فوت وتعليقاتكم ع البارت
تخطوا الاخطاء الكتابيه
استمتعوا.
.
.
.
.
.في مكان مجهول
يجلس ذلك الملك بهيبته ورونقه يفكر بخاطفه قلبه
وانه منذ اكثر من شهر بتلك المملكه ولم يعثر عليها بعد
كاد يجن
وضع جواسيس حتي بالقصر الملكي ليبحثوا عنها وسط واصفات الاميره كما اخبرته
ولكنه لم يجدها
علم انهم كشفوا خططه عن رغبته بشن الحرب عل هذه المملكه وعلم انه قد حان الوقت لاقامه الحرب
فقد استغرق وقتاً اكثر من المعتاد وعلي غير العاده
ولكن هي
هي السبب الرئيسي لأقامه هذه الحرب
ولكن للأسف لم يجدها
والحل الان هو السيطره علي هذه المملكه حتي يصبح ايجادها سهلاًقاطع افكاره دخول اخوه واحد مساعديه
انحنوا احتراماً للملك
حتي اردف الملك" لم استخدمت لقبي ارثر الم تجد اسم مستعار تأخذه غير اليكس "
ارتكب ارثر واردف
" اعتذر حقاً اليكس ولكن وضعت في موقف وتطلب ان اذكر اسمي ودون وعياً مني قلت اليكس "اردرف ارثر وهو يرجع بذاكرته لاول مره قابل بها روزا
وخطفت قلبه ودون وعي منه اخبرها ان اسمه اليكساليكس
" حسناً ، والان قد حان الوقت وايضاً لقد وصلني مرسال من الجيش انه تم تجهيز المعسكر القريب من المملكه بكل الوسائل المتاحه "ارثر
" امراً غريب علي غير العاده اليكس ، لم تفعل ذالك في اي حرب كنا نقوم بها ، ما السر ياتري حتي اننا استغرقنا وقتاً بهذه المملكه "اليكس
" ابحث عن ملاك هارب من السماء "ضحك ارثر لما اردفه اخييه
وحاول كتم ضحكته حيث ان اليكس نظر له نظره غاضبه الجمتهارثر
" اعتذر حقاً ولكن لم استطع ان اتماسك ، ماذا تقصد بقولك هذا جدياً اليكس "اليكس
" ملاك الحفل "ارثر وهو يستذكر
" واللعنه لا تقول لي انك ستقيم حرباً علي تلك المملكه من اجلها ، اللهي اليكس هل تمزح معي "اليكس
" انت لم تراها لتقول ذلك واللعنه سأبيد العالم اجمعه حتي اجدها "استقام اليكس واقترب من ارثر
" انت لا تفهم ارثر ' يشير ناحيه قلبه باصبعه ' هذا اللعين الذي ينبض الماً لن يهدأ حتي يجدها ويرتاح انا اعشقها ارثر اعشقها "غفل ارثر من حديث اخيه هذا
انها المره الاوله في حياته يري اليكسندر الشيطان العظيم حزين ومنكسر هكذا
رغب حقاً ليقابل تلك الملاك كما يلقبها اخيه ليعرف من تلك التي استولت علي قلب الملك وجعلته ضعيفاً اتجاهها هكذا
ارثر يحب اخيه كثيراً حيث اليكس اولاً ثم يأتي هو بعده
مستعد ان يقدم حياته فداءاً له
أنت تقرأ
I love my enemy
Romanceقابلته صدفه وتوالت مقابلاتنا حتي احببته ، اخفيت عنه من البدايه هويتي ومن اكون خشياً ان يتجنبني كغيره عند معرفه مكانتي ولكن لم اضع في الحسبان ان يأتي يوماً واقع بحب من دمرني ودمر مملكتي ، احببت عدوي ...! Started 1 / 9 / 2018 Ended 22/ 12...