قُطعت الخيوط، وتمرّدت الدمى رافضةً الحركة تحت سيطرة الواقف خلف المسرح، حان الوقت لتنسج حبكتها الخاصة!
ستتفَنّن بالأحداث، وتضيف رقصتها الخاصة إليها، ولكن، برأيكم هل ستتمكن من ذلك؟
هل ستتفوق على المتحكّم خلف الستار؟
إليكم هذا الفيديو الذي نسجته الدمى خاصتنا، وما نرغبه منكم هو مساعدتها في اختيار حبكة مناسبة، قوموا بمشاهدته ثم أجيبوا على الاسئلة أدناه ...
-ما نوع انحدار الحبكة فيه؟ منساب أم انكساري؟-هل تخلل الحبكة حدثٌ ممل لا فائدة له؟ ما هو؟ وكيف يمكن التخلص منه؟
-هل كانت الحبكة بسيطة أم مركبة؟
هناك لطيفةٌ حزينة في الزاوية، أول حرف من اسمها: فلورا، تلقي تحياتها عليكم، وتطلب منكم مساعدة الدمى المسكينة؛ لتهرب من الظالم المعتدي، هل ستفعلون؟
بينما توأمها ترسل لي نظراتٍ حارقة، تظن أنني سبب حزن صغيرتي فلورا، أنقذوني بطريقكم! 😢
أراكم قريبًا، دمتم بخير ❤
تمت كتابة الفصل من قِبل والدة التوأم، ساكورا 🍒🌸
أنت تقرأ
بواباتُ النقد
Non-Fictionلا تسطع أهمية المفتاح دون قفل مغلق، هنا حيث نقدم لك أصفادنا وأبوابنا الموصدة، مسلمينك مفتاحاً ثميناً، ومطالبين بفتح الباب أمامك، سائرين خلفك وداعمينك، حتى تصل إلى نهاية الأبواب، حيث تجد نفسك قد أصبحت ناقداً وكاتباً بمفاهيم واضحة راسخة. هذا هو الكتاب...