شاحب
وكم من مرةٍ يخفقُ قلبي
كَمغترب شاحب
يبحث في خرائط العالم
عن وطنه التائه
في زحمة
الجنود......
أنت تقرأ
شذرات الحب والحياة
شِعرتأتي من طرف الليل الشرقي تحمل مصباحك في لجة النهار الفاضح لتطرق شغاف الليل أصابع تحمل طيفا مبللا وأرضا هشة لا تفهم المستحيل هيثم إسماعيل
140
شاحب
وكم من مرةٍ يخفقُ قلبي
كَمغترب شاحب
يبحث في خرائط العالم
عن وطنه التائه
في زحمة
الجنود......