كنت
أنت
ولم تكن العاصفة
حين عدنا إلى
البراءة والفطرة
أنت تقرأ
شذرات الحب والحياة
Poesíaتأتي من طرف الليل الشرقي تحمل مصباحك في لجة النهار الفاضح لتطرق شغاف الليل أصابع تحمل طيفا مبللا وأرضا هشة لا تفهم المستحيل هيثم إسماعيل
183
كنت
أنت
ولم تكن العاصفة
حين عدنا إلى
البراءة والفطرة