94

3 0 0
                                    

   خلف دخان مدينتنا...
    هناك...
    جلس حكيم
    يقلم أظافره الوسخة
    ويحرث بها أرضنا
    بحرص
   ويخلط سمادها بدخان سمائها
   كان هو الوحيد
   الذي شاهده المسافرون
   العائدون إلى أرض
   الوطن...

شذرات الحب والحياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن