واقعة في حبه (18+)

part 2

استسقضة  بتعب كيف وصلة الى غرفتي ترى هل حملني الى هنا كنت اشعر بدوار و الغڤيان دهبت بسرعة لحمام و تقيئة كنت اشعر بدوار قوي استحممة و رتديت ملابس التجنيد و دهبت لقاعة الطعام للفطور كان هناك مقعدا فارغ جانب ليفاي لدالك جلست فيه و كان من جانبي الايمن  ايرين و من جانب الايسر ليفاي و من جانب ليفاي الايسر كانت هيستورية او كريستا
مرة عدة دقائق لتسقطى هيستوريى ملعقتها و تتوقف تحت قدم ليفاي لينحني و يحملها تم يعطيهى لها لتتلامسى اصابعهم و تتوردى من الخجل هيستورية
هيستوريى : شكرا قائد
ليفاي  ببرودة: لا مشكلة
كان كل هذا تحتى انضاري
هلللل انا اغار انا فقد ابالغ كتيرا يا لي من متيرة للشفقة
بعد نتهائنا توجهنا الى للخارج حيت نمارس تدريباتنا كنت ارتدي عدة المناورة لأشعر بي الم في بطني قوي و رئسي يؤلمني اكملت رتداء عدة المناورة كنت اتعرق و اشعر بدوار قوي
جين : ما الخطب تبدينى شاحبة
اونوديرا : ححقا لا انا بخير
لألف بنضري و ارى هيستوريا تضرب ليفاي في دراعه كان يبتسم و هي ايضا لأدركى ان ليفاي يبتسم انه لا يتصرف معي متلما يفعل معها رغمى انتا في علاقة و كانا يتكلمان لم اسمعهما لأني كنت بعيدة
انه لا شيء لماذا اغار انا فقط اضخم من الموضوع يالي من غبية
جين : اونوديرا ما الخطب
اونوديرا : لا شيء
بدئنى بتدرب بينما حالتي ازدادة سوئا
لم اشعر بنفسي لأركضى بتجاه الشجايراة و اتقيء 
ليفاي : هي هل انتي بخير عودي الى غرفتكي
عدة لغرفتي و ستحممة و رتدية بيجامتي
و غفوة

______________________
كنت اشعر بشخص ما يتحسس خدي بلطف لأفتحى عيني بفزع
اونوديرا : جين لقد افزعتني
جين : اسف لقد كنت قلقا عليكي لدالك اتيت و طرقة الباب لكنكي لن تفتحي و دخلة
اونوديرا ببتسامة : لا بئس
ليجلس في الكرسي الدي كان جانب سريري
جين : ادا كيف حالك
اونودرا ببتسامة على وجهها : بخير فقد بعض الدوار و انتهى
جين : حقا يجب ان تهتمي بصحتك فأعتقد ان حرارتكي ازدادة هل انادي طبيب
اونوديرا بحرج : لا فقد اصبحة بخير
فهي تخاف الاطباء و ايضا تكره الادوية
جين : يجب عليكي الاعتناء بصحتكي يا فتاة
اونوديرا : حسنا
تبقى يوم و سنخرج خارجى الاصوار هل انتي خائفة
اونوديرا : اجل قليلا ماذا عنك
جين : انا ايضا
ليسرع و يمسك يديها
جين : اتمنى ان تعودي بسلام
اونوديرا ببتسامة : لا تقلق سأحاول
جين : اذا سأدهب الان ف لدي بعض الامور علي الاعتناء بها
اونوديرا : الى اللقاء اراك غدا
ليخرجى من الغرفة
لأنهضى من مكاني و ارتدي فستان يصل الى نصف فخضي و اخرج من غرفتي لم احب فكرتى البقاء في غرفتي و النوم
ماذا افعل هل ازورو ليفاي في مكتبه ام سأكون مزعجتا له سأراه فقط لدقيقتبن و اعود كنت متوترتا
لاتوقفى امام باب مكتبه و اطرق الباب
اونوديرا : اا قائد ليفاي
ليفاي : تفضل
لأدخل و اراه مشغولا مع الكثير من الاوراق
تونوديرا : اا اعتقد انني سأعودو بعد ان تنتهي
لأديرا ضهري ليقفني بصوته
ليفاي مهلا اريد التحدث معكي
الاستدير و اجلس
كان لا يزال يوقع و يقرء تلك الاوراق المكتضى
اونوديرا بقلق: هل هناك مشكلة ااتحتاج مساعدتي
ليفاي بسخرية : بطبع لا و لا احتاج مساعدتا من طفلة
اونوديرا بصوت حزين : اذا ماذا
ليفاي ببرودة : صننفصل انا و انتي اذا كنتي تعتقدين ان هناك علاقتا بيني و بينكي
كنت مصدومتا من كلامه  و ايضا كنت على وشكي البكاء و ايضا اشعر بلغضب لا اصتطيع وصفى مشاعري
انوديرا بحزن : هل لي ان اعرف لماذا
ليفاي ببرودة و ينضر الى اوراق التي في يده: انا لا اهتم لهده الامور و ليس لديا وقت لكي و ايضا انتي لا تزالين طفلة كما ما جدبني لكي هوا جسدك لدالك ستغللة اعجابكي لي لهذا السبب ف انا رجل في الاخر
اونوديرا بصوة حزين و هي تمسك بكائها : حح حسنا سأغادر
لأنهضى بدوني النضر له و اخرج ما امسكه في داخلي ف انا ضعيفة جدا هذا كانا مؤلما جدا لأفتحى الباب و اغلقه خلفي لأركضى و انا ابكي حتى اصل الى غرفتي و اغلق الباب و اسندى على الباب و اخرج كل ما بداخلي كنت ابكي بحرقة و اكتمها حتى لا يسمعني احد في الغرفة المجاورة
بقيت اونودرا نصف ساعة و هي تبكي حتى اصبحة عيناها متورمتان و حمرواتان