آلُٻآرٺ آلُڛآڊڛ...."
"...امتلئ قلبه بالانتقام لا يعلم انا عشقها يحري كالدم في وريده الا يعلم لما يدق قلبه بسرعه يكاد ان يخرج من بين ضلوعه عندما يقترب منها الا يعلم ما معني شعوره عندما يود انا يحتضنها بشده ويحتجزه بين ضلوعه ويدخلها الي ثنايا قلبه هل جهل في معرفه هذا الشعور امزال قلبه ملئ بلهيب الانتقام الم يغزو لهيب العشق قلبه بعد ......"
« مروان & شهد »
دخل الي الفيلا بهدوء كمحاوله منه ليرعبها. فهو اصبح يتمتع لرؤيتها تتالم انعدمت الرحمه من قلبه لهذه الدرجه
دخل ووجدها تفف في المطبخ منهكه بعمل
الطعام ذهب واحتضنها من الخلف ومسك شعرها ليضعها جانبا ليترك المجال لشفتيه تقبل شريانها النابض لتنتفض بخضه وتبتعد عنه
شهد: ابعد عني انت عايز مني اي
مروان بسخريه: هعوز منك اي ليكمل بحده خمس دقايق والاقي الاكل عالسفره يلا
ثم تركها تبكي الما علي حالها هذا
وضعت الاطباق علي سفره الطعاء وقد جلس هو علي الكرسي لتتركه وتذهب لتتفاجاء به يحذبها من يدها لتسقط علي قدمه ليقترب من اذنها يتحدث بهمس كفحيح الافعي
مروان: انا قلتلك امشي عشان تمشي ها انطقي
اومأت براسها بعنف بمعني لا ليترك لها المجال
لتقف غلي قدمها
مروان: اقعدي ... قلت اقعدي
جلست علي الكرسي بمقربه منه
مروان: دوقي المعلقه دي مش يمكن حطالي سم عشان تقتليني
اخذت منها المعلقه واكلتها وهي تشعر بالذل والالم
تفاجات به يضع المعلقه في فمها لتتفاجا بفمها ينزف من عنفه
مروان: اي دا يحرام خبطك بالغلط كنت بدوقك الاكل اي رأيك
شهد بكبرىاء: اكيد هيكون جميل مش انا الي عملاه
يستشاط غضبا ليلقي طبق الارز في وجهها :مش هو عاجبك اشبعي بيه
وتركها وذهب لتقوم بتنظيف المكان ببكاء
كانت في المطبخ تغسل الصحون انتهت من تنظيفها لتذهب للخراج لتخبط فيه لترحع للهلف كادت ان تسقط ولكن امسكها
مروان بسخريه: دايما انا الي بنقذك انتي من. غيري ولا حاجه
شهد بغضب: انا افضل اموت ولا ان انت. تنقذني
ليتركها بغضب لتهوي ارضا
لتقوم وتقف بكبرياء
لتجده يمسك يدها ويلبسها دبله من الذهب بغضب المتها لانها ديقه
مروان:اوبس معلش يا شيخه شهد الدبله طلعت ديقه اقترب منها بتحذير عارفه لو خلعتيها اعرفي اني هدفنك وقتها
نظرت له نظرات لم يفمها جيدا نظرات غضب والم كانها تشكي له وتترجاه ان يتوقف عن هذا الانتقام اللعين
اكمل بغرور وسخريه
مروان: مش عايزه تعرفي انا رايح فين انا رايح اخونك مع ستات انتي جمبهم رجاله
شهد بهدوء: اتفضل اخلقلي نمله
مروان بصدمه: مستحيل مقدرش
شهد: يبقي متعبش في خلقه ربنا
شعر بخوف وصدمه من حديثها هذا ليغادر المكان بسرعه ......"?!
------------------------------
« مارو & ندي »
'''اتدور جوعا وشوقا لاحتضانك لاحتجزك بين ضلوعي لاخبئك بعيد عن هذا العالم فانتي ملكي انا فقط يا اميرتي انتي لي وانا
ا لكي فقد غزا عشقكي قلبي ليصبح عاشق ولهان يتمني ولو نظره واحده من جمال عينيكي ساريكي السعاده الوانا ولن يكن للحزن محلا في قلبك اود ان اخطفك بعيد عن انظار هذا العالم واضعك في عيني وداخل قلبي "
أنت تقرأ
لهيب العشق
General Fictionظـن ان انتقامه مـنها سيهدأ مـن روعه ، لم يعلم ان انتقامه هذا سيزيد قلبه وجعاً فوق وجعه قرر ان يغلق باب قلبه ولكنه لا يعلم ان الحب يدخل قلوبنا دون آسـتئذان .. انتظروني في لهيب العشق# ضحي محمد
