اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
{بسم رب صاحب الزمان} تحت شعار ؛؛ سنغدوا رفاتا ويبقى الاثر 🍃 ستكون لدينا ان شاء الله عدة أهداف لتمهد لظهور مولانا الحجة عج عند الانتهاء من القراءة نرجو منكم الاستفادة وليس الغرض القراءة ففط
#الاهداف_المهدوية الهدف الثامن عشر ؛؛ 💡💛 { مهامنا في زمن الغيبة } | {3/6}
ذكر السيد محمد صادق الصدر في موسوعته عن الإمام المهدي (عج) وهي كالتالي ؛
٣/ أ- الانتظار القلبي💕 ؛ بمعنى تهيئة النفس لقدوم الإمام المهدي وتوقع الظهور في أي وقت وبالتالي التسليم المطلق للإمام في حال ظهوره والاستعداد الكامل لتطبيق عدل الإمام على الشخص نفسه وتجهيز النفس لنصرته والجهاد بين يديه 💪🏻
٣/ ب- المساهمة الفعالة 📝 ؛ أي المساهمة في إيجاد شرائط الظهور والعمل لأجل خروج الإمام بالتمهيد لذلك قدر الاستطاعة كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من الأعمال الصالحة 🚮🌷
٣/ ج- إصلاح الشخص لنفسه 🗣 ؛ أي الالتزام الكامل بتطبيق الأحكام الشرعية في سائر العلاقات والمعاملات والعبادات
٣/ د- الصبر على المحن والبلاء 🦋 ؛ حيث أن عصر الغيبة الكبرى يتميز بتعاظم الجور والظلم والفساد بشكل ملحوظ وعن الرضا (ع) قال ؛ " ما أحسن الصبر وانتظار الفرج أما سمعت قول الله عز وجل - وارتقبوا إني معكم رقيب (وقوله) فانتظروا إني معكم من المنتظرين " 🔜
فالشخص الرسالي يواجه صعوبات بزمن الغيبه من تكذيب الناس له و منعهم اعماله الرساليه بعكس الشخص الذي يجلس بمنزله دون ان يفعل شيء ✖️♾ ولهذا السبب عندما سمع الإمام الصادق (ع) بعض أصحابه يتكلمون عن جماعتهم الذين ماتو وما ادركوا زمان القائم وهم يتحسرون عليهم قال لهم ؛ 🔊 " من مات منكم وهو منتظرا لهذا الأمر كان كمن هو مع القائم في فسطاطه ثم قال - لا بل كان كالضارب بين يدي رسول الله (ص) بالسيف - وفي رواية أخرى كمن استشهد مع رسول الله (ص) " 💕✔️
وعن الفضيل بن يسار قال ؛ 📖🌷 سألت أبا عبد الله (؏) عن قول الله تبارك وتعالى ؛ "يوم ندعوا كل أناس بإمامهم" فقال (ع) ؛ " يا فضيل اعرف إمامك فإنك إذا عرفت إمامك لم يضرك تقدم هذا الأمر أو تأخر ومن عرف إمامه ثم مات قبل أن يقوم صاحب هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره .. لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه "
