منذُ متى وانت في غاية السعادة؟
_________________بعد مرور لليلة شاقه هيَ تتعهد به وهو يجول الفنادق بحث
عنها والمستشفيات لكنه امضى نهاية الليلة على سريرها
الذي كان منزلها منذُ صغرها،بيت جدتها، عندماَ تعرفت عليه ، يذكر اول لقاء له معها
عندماَ كانت مع عهد،نهض من سريرها وتوجه الى الصاله
حيث ثاني لقاء له معها عندماَ اخبرها بإنه يريدها بإن
تبقى معه ليذكر تلك الصفعه ثُم يبتسم، خرج من منزلها
ركب الى سيارته فتح هاتفه الذي تركه في سيارته بعد يأس
نظر الى كمية المكالمات من خالد وسعود ،اغلق الهاتف
وامضى بطريقة الى منزله بعد مضي وهله من الوقت
وصل الى منزله وخرج من سيارته دخل الى داخل منزله
كانت تجلس عهد برفقة ابنها سعود على طاولة الطعامأيوب ببرود وهدوء: صباح الخير قبل سعود الصغير
تحرك الى غرفته- عهد: بتنهيدة صباح النور ثم وقفن واشارت جسدها له،
اعلم انني مذنبه لكن ارجوك ،انا ليس لي احد غيرك- ايوب:وقف عندماَ سمعها تتكلم لكنه لم يكلف نفسه بالألتفاف لها، واردف ببرود،لقد اتصلت على والدك لن تبقي بهذا المنزل اكثر من اللازم لذلك بقائك في منزل اهلك اصح من بقائك هنا
- عهد :اشتدت غضبً لتقول هذا منزل زوجي
وابني قبل كل شيء لن اتركه وفي حال انك يأست منه غادر
الى منزلك القديم لعلك تجد ظالتك هناك- أيوب: مسك قبضة يده واشار بجسمه لها واردف،
دعيني اصحح لك معلوماتك سيدة عهد، هذا المنزل لم يعد منزل زوجك ثم ان هذا المنزل انا صاحبه وسمر لها جزء منه
غير ذلك صحيح سوف اذهب الى منزلي القديم لذلك
اجمعي اغراضك لان والدك سوف ياتي، تركها وذهب- عهد: تمتم بخفاء لن ادع لكم هذا المنزل
.
.
.
بعد ساعةيرن الجرس
تفتح الخادمة
والد عهد: بصوت كهل مُتعب ومعالم الكبر قد بانت
عليه،أين ابنتي- الخادمة:تفضل بالدخول سوف اخبرها انك هنا
- والد عهد: لا لن ادخل اخبريها إنني اتيت لكي تاتي
باغراضها- عهد :بصوت رفيع مليء بالعتب على والدها لقد اتيت
ف والدي المحترم لم يكلف نفسه بإن يقدم التعازي لي
ولم يرغب برؤيتي الا بعدماَ طلب منه ذلك العي*- أيوب : بضحكة مستفزه: ذلك العين،لكن ياعهد
الصلح واجب والله احببه
أنت تقرأ
جـنـون الــعُقـلاء،أيوب&سمر.
Romanceالقاسم الوحيد بين علاقتي بك ، هو عندما ارئ عيناك يتضح لدي مدى حُبك لي وعندما، أراقب حركاتك فلستَ بحبيبي بل غريمي، هل نبقى متقابلين كارهين بعض للمدى البعيد أم تنتهي قصتنا التي لم تبدأً من الأصل؟