أسيل / فتاه جميلة بمعني الكلمة ، فتاة السادسة عشر عاماً ، فتاه ذات العيون الواسعة البنية تزينها رموشها الكثيفة و الشعر البنى القصير الحريرى الذي يصل لأكتافها ، وجسد نحيف لكنه جذاب وشفاهها الحمراء الصغيرة الطبيعية ، بجانب وجنتيها السمينة قليلاً ، و انفها الصغير ... ذات بشرة شقراء ، فتاة فقيرة لكنها طموحة تعشق دراستها ، تحب شقيقيها ووالدتها والأهم من ذلك تعشق المغنى عامر منيب ، فتاة قليلة الصبر ، سريعة البكاء لكنها مرحة وحبابة .
مرح / صديقة أسيل المقربة وجارتها ، ذات السادسة عشر عاماً .
آدم / شقيق مرح ، يحب أسيل جدا وهي أيضاً تعشقه ، لكن لن يدوم ذلك الحب والعشق بينهم .. ، ذات العشرون عاماً .
محمد / شقيق أسيل ذات الواحد والعشرون عاماً ، أنه الشقيق المقرب لها بل والدها بمعنى اصح ، ورثت منه أسيل العيون البنية والشعر البنى واهمهم لون البشرة ، يمتلك شخصية قوية إلا مع والده ، متوسط القامة .
سامح / شقيق أسيل ، ذات الخامس والعشرون عاماً ، ليس قريب من اسيل مثل محمد لكنه بحبها كثيراً ، ذات العيون الرصاصية الذي ورثها من جدته ، اشقر البشرة ، طويل القامة وعريض المنكبين ، أنه يمارس رياضته المفضلة وهي ، الملاكمة ، أرمل ومعه ابنته وقطعة من قلبه .
نور / طفلة ذات الأربع أعوام ، أبنة سامح ، تحمل ملامح عمتها أسيل .
حليمة / والدة أسيل ، سيدة طيبة تحب أبنائها بشدة وخاصة أسيل ، ذات الخامسة والخمسون عام .
فاروق / والد أسيل ، رجل متعجرف صارم ، يأخذ قراراته دون نقاش ، لا يهمه أبنائه كما يهمه الأموال وحديث الناس ذات الستون عام .
عبدالله / شاب جميل ذات ملامح جذابة رجولية ، طويل القامة ، عريض المكنبين ، ذات عيون زرقاء وشعر اسود و شفاه متوسطه و ذقن خفيف زادته جمالاً ، ذات بشرة قمحية ، في الثامنة والعشرون من عمره ، اهم صفاته التعجرف والتكبر ، هوايته هو اللعب بالنساء مهما كانت فقيرة ام غنية ، أنه زير نساء لا يرحم ، من يأتى تحت قدم يدخل جحيمة .
سهير / شقيقة عبدالله ، تحمل عيونه بلونها وشكلها ، ذات شعر طويل يصل لفخذها ، ذات انف صغير وشفاه وردية و بشرة بيضاء ، فتاة العشرون عاماً .
حمزة / صديق الطفولة لعبدالله ، بل هو أخيه ، ذات السابعة والعشرون عاماً ، ذات شعر اسود ، وعيون ضيقة بنية ، وشفاه متوسطة ، وبشرة قمحية .
سيف / والد عبدالله ، رجل وقار حنون ، ذات الثالثة والستون عام .
فاطمة / والدة عبدالله ، تحمل ملامح المرأة الأوروبية ، أمرأة متواضعة حبابة ، ذات الخامسون عام .
شهد / مدرسة بروضة بنفس الحى التى تقتن بها اسيل ، ذات العشرون عاماً .
أنت تقرأ
حكايه اسيل
Romanceسئلوا هذه الفتاة ذات السادسة عشر عاماً " هل تلومي والدك علي ما فعله لكِ " قالت " انني لا ألومه بل اشكره لأن لولاه ، لما قابلت ابى واخي وزوجى وحبيبى " ثم تبتسم إبتسامة مشرقة وهي تكمل " هذه حكايتى ... حكاية أسيل " .