الجزء الحادي عشر:
تاني يوم الصبح:
كانت قمر واقفة مع شب و عم تاخد و تعطي معه مشان بيعة الخضرة يلي طلعت من الأرض و ابوها نزل ع البلدية ليعدل عم كم شغلة و يزبط اوراق بتخص ارضه
احمد:اي ست قمر هاد السعر شو رأيك؟؟
قمر:بس يا استاذ احمد هيك انا خسرانة
احمد:لا مو خسرانة بالعكس...شو قلتي
قمر:زيد شوي عليهم و هيك منكون رضيانين
احمد:والله مابعرف
و لما كانت هيا عم تحاكي احمد كان نازل زياد من بيته و عم يستنى رفيقه ليوصل... و لمح قمر عم تحكي مع الشب صار يقرب منها ليسمع شو عم يحكوت
احمد:طيب بتؤمري ست قمر
قمر:ما يؤمر عليك ظالم
احمد:تسلمي يارب...اصلاً نحنا بدنا رضاكي
قمر:(توترت و تلبكت)ت.تس.لم
احمد:ماشالله عنك..قمر مصور..
قمر:خافت منه و حاولت تبعد عنه بس هوي كمل كلامه
احمد:يعني كيف بنت بجمالك مو مرتبطة..انا برأي نحط الخبزات ع هالجبنات و نرتبط بالعسل كله 😍
بهاللحظة طلع زياد و قال:
زياد:و انا بقول انضب لحسن ما اقبرك بأرضك
قمر:زيااد؟؟!!!
مسك زياد قمر من ايدها و رجعها لوراه
احمد:ميم حضرتك
زياد:انت كيف بتحكي معها بهالطريقة
احمد:انت ما خصك بيني و بينها
زياد:ما خصني بينك و بينها؟؟!!طيب خود هي
و ضربه زياد بوكس وقعه ع الأرض و رجع احمد ردله الضربة هيك لحد ما اتخانقوا و اتلمت الناس الناس عليهن و في شخص كان ماسك تليفون و صور كل شي بهالأثناء اجت شمس وقفت جنب رفيقتها و كانت عم تتابع يلي عم يصير و قمر حاولت تهدي زياد و زياد ماهدي
وصل ادهم ع اىضيعة و شاف العالم كيف ملتمي و صوت عياط طالع
ادهم:لعما شو هاد من اول يوم هيك كيف بعدين....
قرب و اتفاجأ لما شاف رفيقه....