تقابلا مرة في ليلة الحادثة .. وتغاضى عن وجودها لينقذ حياتها ..
بعد سنوات عادت هي لتنبش الماضي وتسعى لأنتقامها ..
هو ذكي لمّاح .. غامض وحوله هالة من الهيبة والظلام .. عقلاني لكنه لايسيطر على غضبه ..
هي هادئة صامتةً اغلب الوقت .. الى ان تبدأ في السعي...
أستمتعوا بالقراءة مع أغنية البارت ولا تنسوا الڤوت لطفاً 😊 >>>>>>>>>>>>>>
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Isaac & Camila💜
~~~~~~~~~~~
قلللحبيبالذييرضيهسفكُدمي دميحلالُلهفيالحِلوالحرمِ
الحلاج✨
~~~~~~~~~~~
أيميليا " أليكس .. توقف.." أخذ ينظر اليها وهي تحاول ان لا تنظر في عينيه مباشرة .. رفع يده ليحيط ذقنها بها ويجعلها تنظر له
أليكساندر " ما بكِ ؟ لماذا لا تنظرين لي ؟ ماذا اخبرتك صباحاً؟" أيميليا بارتباك " انا . انا فقط.." أليكساندر هامساً " الا تريدين ؟" أيميليا بتردد وتلعثم " ليس هذا .. أنا .."
( ماذا اخبره؟ بأني لا اريد ان اُعيد ما فعله ماركو؟ اي حجة سأقدم له الان؟ وانا اخفي ما لا اعرف كيفية البوح به! )
بقي ينظر اليها تبحث عن كلماتها لذلك جذبها نحوه اكثر بذراعه الثانية التي التفت حول خصرها اصبحت هي من تجلس فوقه .. تحيطه بساقيها .. لكنه من يحكم قبضته عليها بأحكام بوساطة ذراعه الملتفة حولها بقوة وتملك
أليكساندر " تكلمي .. صارحيني أيميلي" نظرت له مباشرة وعيناها تلمعان
( اصارحك؟ هل يعلم اني اخفي عنه الكثير لاصارحه قبل ان نمضي في هذه العلاقة؟!)
أيميليا بصوت منخفض جداً بعد ان اخفضت عيناها واللون الاحمر غزى وجهها "أنا فقط .. أنا .. يعني اني غير مستعدة"
بقيت تنظر نحو الاسفل وهي تنتظر ردة فعله او كلامه لكن لا شيء بدر منه رفعت نظرها ببطئ اليه لتراه ينظر لها بتمعن بل كأنه صقر يتابع فريسته قبل ان ينقض عليها !