الخاتمه الجزء الاول

10K 245 32
                                    

كعاده اهل الشام وخاصه اهل سوريا يمتازون بخصلاتهم الطويله التي تصل الي ما بعد خصرهم لتقف ماريا بجسدها الشبه العاري ما يغطيه الا قميص ليلي بالون الابيض المتناسب بشده مع هذا الصباح الباكر
لتصفف خصلاتها الشقراء بعنايه بالغه لتضعها علي جانب واحد لتنظر بالمرئه بعيونها التي سرقت من الشجر لونه لتكون قمه من الفتنه والجمال لتتجه بعد ذلك الي المطبخ وتخرج قطعتين من الخبز المربع لتضعهم في الاله المخصصه لتسخينهم لتنتظر فتره حتي
قفزت قطعه الخبز بوجها والاخري كذلك لتحضر مربي التوت الذي يشتهيها الاخر لتدهنها علي الخبز بحترافيه وتدهن القطعه الاخري بالزبده لتضعهم فوق بعض لتقوم بقطعهم نصفين علي شكل مثلث لتقدم معهم قليل من النبيذ الاحمر.

قام بالضغط علي عده ازرار لتنسدل المياه بغزاره علي جسده ليقف في المنتصف ليتلقي المياه من كل جانب لينتهي من استحمامه سريعا ليخرج من الكابينه ملفوف بشرشف صغير من الاسفل لتتساقط قطرات مياه صغيره من خصلاته السوداء

قام بالضغط علي عده ازرار لتنسدل المياه بغزاره علي جسده ليقف في المنتصف ليتلقي المياه من كل جانب لينتهي من استحمامه سريعا ليخرج من الكابينه ملفوف بشرشف صغير من الاسفل لتتساقط قطرات مياه صغيره من خصلاته السوداء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

التي دائما تذيب قلوب الفتيات بعضلات صدره العريض وعضلات جوفه السداسيه ليرتدي حله سوداء اسفلها قميص من الون الابيض  ليمشط خصلاته ويرجعها الي الخلف بأصابع يديه حاملا حقيبه عمله ليخرج من الغرفه صافعا الباب برقه.

عض علي شفتيه السفلي بقوه ناظرا اليها بعينيه الساحقه ليدقق النظر في نصفها السفلي
بشهوه ليتوجه اليها ليصفعها برقه علي مؤخرتها لتنظر اليه الاخري بغضب مصنع لتأتي بقطعه التوست لتضعها بفمه

_ متلوميش غير نفسك قولت ليكي متوطيش طول منا موجود

_ ليقترب منها اكثر ونظره الخبث تكاد تنفجر من عينيه  ليضع فمه الصغير بقطعه الخبز التي تمسكها بيديها ليحملها علي سهوه ويجلسها اعلي الكونتر ليترفع عليها ممدا اياها ليسقط فوقها ليقبلها برقه لتتحسس الاخري نصفه العلوي لتشرع بفك ازرار قميصه .

قالت بلهجتها السوريه وهي تنظر اليه ببتسامتها العابثه لتبعد يده برقه وهي تتمايل بيده لكي لا يفك اشرطت قميصها

_ بيكفي يزيد بيكفي

ليبتعد الاخر عنها بصعوبه متذكرا عمله ليطبع قبله رقيقه علي شفتيها متلذذ بأطعمها المختلفه ليقطم شريحه من التوست ليذهب الي عمله لتذكره الاخري قبل ان يغلق الباب

ذئاب لا تعرف الرحمه بقلم شهد ....نور الصباححيث تعيش القصص. اكتشف الآن