اختارت السفر لتبتعد عنه لكنها لم تعلم أنه أيضا ذاهب معهم فهو يحب زيارة وداي الملوك و هو يقع بالقرب من الأقصر و هو يعود لعصور ما قبل الميلاد يحتوى على غرف و حفر صغيرة و مقابر شيدت للملوك و النبلاء جدرانه زينت برسوم من الأساطير المصرية
و لأن زياد مولع بكل ما له علاقة بالأساطير المصرية فكل مكان به تلك الأساطير هو مكانه المفضل و لن يفوت فرصة الذهاب إليه
كانت روان تنظر له بعضب ذاك المزعج يلاحقها حتما فها هو أمامها حتي بتلك الرحلة هو هنا معها
و سضطر لرؤية وجهه طوال الوقت لقد وافقت على السفر للتخلص منه و من رؤيته لتجده أمامها و معها بالرحلة ما قصته ؟؟؟!!!!
هل تقتله و ترتاح منه أم ماذا ؟؟؟؟!!!!
متي يحل عنها و يدعها لحياتها أم إنه يشبه الغراء لا يمكن التخلص منه ؟؟؟؟؟!!!!!
كانت لورا تنظر لها بعدما رأت زياد و يبدو أن روان لن تصمت علي وجوده في الرحلة مغامرة جديدة علي وشك الحدوث بعد تجمع الآثنين معا زياد و روان
لورا بمكر : يبدو أن د. زياد هنا و لما لا و هو خبير اللعنات و ليس هناك أفضل منه بهذا الأمر
روان بسخرية : و هل أمثاله يجيدون شئ مفيد أو لديهم علم ؟؟؟!!!
من إذن يعبث مع الفتيات و يجعلهن يسقطن من كلامه المعسول أليس هو ذاك الزياد ؟؟؟؟!!!!
لورا بهدوء : بمجرد أن نصل إلى الفندق سنرتاح و غدا يمكننا الخروج و لا تحاولي اقناع بخلاف ذلك فأنا متعبه جدا
روان برجاء : هيا لورا أنا لا أريد النوم أو الراحة أريد الخروج و رؤية المكان و معرفة الكثير عنها فضولي غلبني
لورا بسخرية : فضولك ذاك سبب متاعبنا و لا أيتها الدودة لن أفعل يمكنك طلب ذلك من زياد فأنا متأكدة أنه لن يمانع الأمر
روان بغضب : و أنا أفضل الموت علي السماح له بأن يأتي معي بتلك الرحلة سأخرج وحدي و لن أطلب منه شيئا يكفيه الفتيات الملتصقات به************************************
في انتظار التعليقات
😅😅😅
أنت تقرأ
البروف زياد
Ficção Históricaكانت حياتي هادئه ربما مثالية حتي ظهرت اللعنة و تغيرت معها حياتي