اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا لوكاس اللي تكرهوه 🌚👆
<><><>><><><><><>
بوف جيمين
عندما عدت إلى غرفتي كان جينونغ و بعض الخدم بنقل أمتعتي من الغرفة "هاي ماذا تفعلون؟!" صرخت بينما رأيتهم يرمون ملابسي بعبث خارج الغرفه "السيد لوكاس سيحتل هذه الغرفة الآن" قال ببرود "ماذا؟ ولكن اعتقدت أن هذه الغرفة كانت لي "
"هل تعتقد أن مثل هذا الضيف المهم مثله سوف ينام مع الخدم؟" ن
ظر برأسه من الرأسي إلى أخمص القدمي " أنت فقط .. عبد ... بيتا "
لم أهتم أبدًا بما أخبرني به الناس من قبل لقد كان دائمًا عندما يقدمون اهانه لي ولكن هذا كان أكثر من اللازم "لا تتحدث معي هكذا"تحدثت ببرود ربما أكون خادما او عبدا ولكنني أحتاج إلى الاحترام.
" خد الأشياء الخاصة بك من هنا وعد إلى حيث بدأت " ابتسم لي بتكلف قبل مغادرتي كنت غاضب كما لم اكن من أي وقت مضى عليه ركضت خارج القصر وانتقلت إلى شكل الذئب ركضت دون اهتمام لطريقي ظللت في الركض والركض دون الشعور بالتعب كنت في حاجة إليها لتحرير نفسي من الألم والغضب الذي كان بي قبل نصف ساعة تقريباً مما ترك النسيم البارد يفرش شعري الرمادي نظرت الى الأعلى ولاحظت النجوم ساطعة في الوسط من السماء المظلمة لم أكن أريد العودة إلى القصر ، أردت أن أهرب وأعود إلى حياتي السابقة لكن كان ذلك مستحيلًا الآن بسبب هذا القانون الغبي ساعة من التنزه خارجا ثم وتوجهت مباشرة إلى المنزل الكبير مساكن الخدم كان الجميع نائمين بالفعل لقد وجدت مساحة فارغة بجوار الشيف ووضعت بطانية على أني ظللت أحدق في السقف لفترة طويلة ولم أفكر في شيء كنت أحدق فقط كان عقلي فارغًا حاولت النوم ولكن ظهري كان يتألم لأنني لم أكن معتادًا على النوم على أغطية رقيقة وليس للحديث عن سيمفونية الشخير المحيط بالغرفة الكبيرة التي أغلقتها عيني وسمعت أنغاماً حلوة قادمة من الخارج وقفت ومشى ببطء حرصًا على عدم ايقاض شخص من الغرفه فتحت الباب ومشى في الردهة جاء الصوت من القاعة الرئيسية بالتأكيد كان يونغي يعزف على البيانو مرة أخرى بينما كنت أقترب تمكنت من التعرف على الأغنية وهي أغنية قديمة ولكنها لا تزال جميلة رابقته من بعيد وهو يتصفح بلطف لوحة المفاتيح مصدر صوت نغمات من البيانو مع كل ضغطه كان الجو هادئًا للغاية وكنا كلنا في نفس الغرفة ، وحدنا نستمع إلى نفس اللحن. أغمضت عيني للسماح للأصوات بالوصول إلى قلبي كنت أرغب في الجلوس بجواره واستمتع فقط باللحظة لكن مع اقترابي منه ارتق لوكاس من العدم وهو يرتدي شرشف شفاف حريري يظهر جسده العاري ووبكسره تقدم من خلف يونغي وطبع قبله خلف عنه شعرت أن بشرتي تحترق وجسدي يهتز لقد توقف عن العزف وكان يحدق به "ماذا تفعل هنا يونغي لما لا تنام ؟" عاد يونغي للعب في البيانو ويبدو أنه تجاهل سؤاله "ولكن هذه الأغنية ممله جدا ألعب شيئًا آخر من اجلي" تقدم وجلس بجانب يونغي خفضت رأسي وغادرت القاعة راكضًا إلى الغرفة هذا مؤلم
