ʟᴀɴᴅ ᴏғ ᴡᴏʟᴠᴇs | ʏᴏᴏɴᴍɪɴ | ᴠᴋᴏᴏᴋ | 【✔】 مكتمله

🔥81🔥

صوتو 🌚
لاتقولو نسيتو ليكني اذكركم

🍥🍥🍥🍥🍥

في وقت متأخر من الليل ، كان يونغي جالسًا على الأريكة ، يقراءة بعض المقالات حول انتخابات الأسبوع المقبل
كل عشر سنوات ، ستصوت الحزم لخمسة ذئاب ليصبحوا أعضاء جدد في اللجنة. نظرًا لأنه كان يونغي طفلًا في السابق ، فقد صوت الجميع دائمًا لصالح الإخوة الخمسة ، فقد وثقوا بهم لجعل حياة الحزمه أفضل.
كان يتذكر كيف عمل والده دائمًا كل شيء لإقناع الناس بالتصويت لصالحهم وكيف كان سعيدًا عندما فازوا مرتين. بعد كل هذه السنوات ، كان يسأل نفسه الآن عن سبب اختياره بعض الفاس القاسية مثلهم. كان يأمل حقًا أن يتخذ الجميع قرارًا حكيمًا في الأسبوع القادم.
جلس جيمين بجانبه ورأسه على فخذه.
كان يشاهد بعض مقاطع الفيديو الموسيقية على هاتفه. كان كل شيء هادئًا حتى سمعوا أصوات طرقات باب عالية.

"من قد يكون؟"
رفع جيمين رأسه
"هل تتوقع شخص ما؟"

هز يونغي رأسه ب لا
"سأذهب لرؤية"
عندما فتح الباب ، وجد شقيقه يقف ، والدموع تسقط على خديه ويديه ورجليه تهتز
"جونكوك؟ ما الأمر؟"
أمسك بذراعه للسماح له بالدخول
انضم إليهم جيمين وفزع عندما رأى حالة جونكوك

"ماذا حدث؟"

مسح جونكوك دموعه وأخذ نفسا للحديث
"ا- انه تاي .."
تجمد جيمين.
"لقد غادر في الصباح ، أخبرني أنه سيعود بعد ساعة و- ولكن مرت أربع عشرة ساعة و لا يزال غير متواجد ، لم يحدث ذلك أبداً! من قبل "

شارك يونغي و جيمين بعضهم نظرة مشوشة

"إلى أين ذهب؟"
سأل يونغي

"قال انه سوف يتنزه في الغابه ."

"هل اتصلت به؟ هل لديه هاتفه؟"

كان جيمين خائف
كان يعلم أن أخيه ليس من النوع الذي سيخرج لساعات طويله وحيدا

"انه لا يجيب لقد اتصلت على هاتفه عده مرات"

"هذا الأحمق!"
صاح جيمين
"إنه يعرف أن الغابة خطيرة!"

"حبي! من فضلك."
وضع يونغي ذراعه حول وسطه
"لا يجب أن تتعرض للإجهاد ، من فضلك من اجل الطفل "
تنهد جيمين وحاول تهدأه اعصابه

" من فضلك يونغي ، ساعدني في العثور عليه. "

"بالطبع سأفعل ذلك."
هز رأسه يونغي وحدق في جيمين

"سأكون على ما يرام ، اذهبوا فقط ابحث عن أخي"
قال جيمين بتوتر

" حسنا وإذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، اتصل بي "

" حسنًا "

في موقف مختلف
كان جونكوك في سيارة شقيقه لأول مرة ، ولكن عقله كان مشغولًا جدًا بالتفكير في رفيقه
أحس يونغي بخوفه ووضع يده على فخده
"أنا متأكد من أنه بخير ، لا تقلق"

"آمل ذلك."
همس جونكوك ، ويحاول جاهدا عدم البكاء مرة أخرى أمام شقيقه. كانت الغابة مظلمة لذا كان عليهم استخدام عيون الذئب ليرا المنطقه اكثر وضوحا

"ابق بجانبي."
قال يونغي

"حسنًا"

ساروا في وسط الأشجار. حاولوا التقاط رائحة تايهيونغ لكن الرياح كانت قوية ويبدو أنها كانت تمطر
كان هناك الكثير من خطوات على الطريق ، لذلك لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لهم لتحديد المكان الذي ذهب إليه ، مرت لحظات طويلة ولم يتمكنوا من العثور على أي شيء. حاول جونكوك الاتصال به مرة أخرى ولكن هذه المرة كان هاتفه مغلقًا

"أنا لا أرى رائحة أي دم ، لا يوجد احتمال تعرضه للهجوم من قبل الصيادين. "
قال يونغي

" و- لكنني اعتقدت أننا انتهينا معهم. "

" إنها حرب جونجكوك التي لا تنتهي. قد يكونو
استسلمو ، لكنهم لن يتوقفوا أبداً "

ساروا لمدة ساعة حتى وصلوا إلى نفس المكان الذي قُتلت فيه والدة جيمين وتايهيونغ
تنهد الاثنان ، متذكرين مدى حزن زملائهم في كل مرة ، أمضى يومًا كاملاً يبحث عن حبيبه بجوار القصر
القرية
مراكز التسوق
في كل مكان
والآن ، لم تكن هناك آثار منه ، لقد بدأ يشعر بالدوار ، بالتأكيد لأنه لم يأكل أي شيء منذ الإفطار

"أوه."
قاطع يونغي أفكاره
"انظر هناك!"
ركضوا نحو شجرة ووسع جونكوك عينيه عندما تعرف على هاتف تايهيونغ
"إنه له!"

"هل أنت متأكد؟"

"نعم! إنها علبة هاتف غوتشي ذات الإصدار المحدود التي اشتراها "

أخذ يونغى الهاتف
" يبدو كما لو أنه أسقطها ، ولكن أين هو ... "

تجول ، محاولًا التقاط رائحة
" أستطيع أن أشم رائحة ألفا "

"لا بد أن هؤلاء المتسكعون أخذوه"
تمتم وهو يتذكر ما قاله جيمين عن الاخون الخمسه وشكوكه حول قتل امهم

"من الذي قد يفعل هذا؟!"

"الاخوة الخمسة"

مجعد جونكوك حاجبيه
"ولكن لماذا؟"

"لأنه يعرف شيء"
احكم يونغي يد شقيقه و ركضوا إلى السيارة وتوجهوا مباشرة إلى قصر

.........