ʟᴀɴᴅ ᴏғ ᴡᴏʟᴠᴇs | ʏᴏᴏɴᴍɪɴ | ᴠᴋᴏᴏᴋ | 【✔】 مكتمله

🕎 54 🕎

أصر الشيف على جعل جيمين ينهي طبقه
كان هو وآنا جالسين بجانبه الى ان يشبع جيمين من الطعام اويشعر بالطاقة من جسمه
شكرهم ثم غادر القصر
كان يحتاج إلى الجري فانتقل إلى شكل الذئب وتوجه إلى الغابة أغمض عينيه وترك نسيم الظهيرة اللطيف يداعب فراءه الرمادي. مشى بين الأشجار القديمة الكبيرة ، واستنشق العطر الحلو من الأوراق وهدوء الصراخ بدا بعيدا جدا فجأة ، من حيث كان.
التفت رأسه ولكن فجأه سمع صراخ وركض بحثًا عن مالكه ولأنه لم يستطع أن يميز ذلك سمع رجال يضحكون "الصيادون؟"
فكر وقبض قلبه بشكل أسرع لأنه يتذكر ما فعلوه به في المره الفائته لكن هذه المرة تعرف على الصوت
"تايهيونغ"
شعر أن عينيه تتسعان وتتسارع النبضه مرة أخرى
يائس وخائف. كان يركض أسرع مما يستطيع ، قطع زجاجية التي تركها الصيادون تؤذي ساقيه لكنه لم يهتم على الإطلاق. كان بحاجة إلى أن يأتي لإنقاذ أخيه الذي وصل أخيرًا ، لم يكن يتوقف عند النزيف
رأى اخيه مع جونكوك وامامه احد الصيادين بيده صخره يرميها عليهما

"هذه هي نهايتك "
زمجر جيمين وهو يئن ولم يتردد في القفز عليه ، مما يجعله يصرخ بالخوف
"جى مين!"
صرخ تايهيونغ عندما رأة اخيه

"ماذا يفعل هنا؟"

"اااااه !"
صاح الصياد عندما شعر أن أسنان الذئب الحادة تخترق جلده
ولكن سرعان ما استقام تهايهيونغ اخد قصن شجره وضرب بها الرجل

"أنت يا ابن ب"
أدار جيمين رأسه وتعرّف على الرجال الذين هاجموه قبل أسابيع لقد كان نفسه
كان يرتدي سترة جلدية وأحذية سوداء ونفس ابتسامة على وجه يحيس. لقد هدر بالغضب واقترب منه ببطء ، تاركًا الصياد الآخر يصرخ بألم على الأرض

"أنت ، أنت الذئب الذي كان في المره الفائته ، أليس كذلك؟" ابتسم الرجل

"أتذكر كيف كنت تصرخ وتكافح"
توقف جيمين أمامه ، والتنفس بحدة ، في محاولة للسيطرة على نفسه أمام
"كان سيئًا جدًا أن صديقك جاء ليخلصك."
هز رأسه.
"ربما كان يجب علي أن أؤذيه أيضًا؟"
الذئب الرمادي يئن ، لم يستطع أن يتخيل أن زميله قد أصيب بسببه. لم يستطع الصياد التوقف عن الابتسام ولكن ابتسامته تلاشت على الفور عندما قفز جيمين عليه ، مما جعله يسقط على العشب.
"سأقتلك."
لقد فكر قبل أن يدمر وجهه القبيح بمخالبه ويضرب كتفه مما يجعله يصرخ بصوت عالٍ
شاهده تايهيونغ و جونكوك و عيونهما تنمو على نطاق أوسع
يمكن أن يشعروا بألم جيمين في تلك اللحظة ، لم يكن يهاجم الصيادين فحسب ، بل كان أيضًا يطلق غضبه وحزنه من خلالهم. كان الذئب يحدق في الرجل ، وكان يعتقد أنه لم يكن كافيًا بالنسبة له ، لقد أراد أن يراه جاهزًا يعاني أكثر من ذلك فاقترب وكان يعض رقبته عندما أوقفه أخوه. "جيمين لا!" لقد دفعه