ʟᴀɴᴅ ᴏғ ᴡᴏʟᴠᴇs | ʏᴏᴏɴᴍɪɴ | ᴠᴋᴏᴏᴋ | 【✔】 مكتمله

🔥 73 🔥

⚠️ انتباه 🌚 مشاهد جنسيه في هذا البارت ⚠️

•°•°•°•°

"هل يمكننا الذهاب إلى الداخل؟" 

"بالتأكيد". 
ابتسم يونغي

"إنه منزلك من الآن وصاعدا "
  مشوا إلى الباب ، و أخذ يونغي المفتاح من جيبه وفتح الباب.  انتشرت رائحة قوية من الورود في داخل المنزل.  ابتسم جيمين ودخل ليكون في استقبال من الداخل واسعة.  لم يكن كبيرًا مثل القصر ، لكنه اعتقد أنه مثالي لكليهما.  كانت غرفة المعيشة مشغولة بكراسي بذراعين رمادية كانتا أمام شاشة مسطحة كبيرة.  كان هناك موقد صغير في الزاوية ، بالقرب من نافذة ضخمة تطل على الوادي.  وكان هناك بيانو أبيض كبير مهيب في منتصف القاعة.  تخيل جيمين كيف سوف تكون أمسياتهم سويًا ، يلعب يونغي بالبيانو بينما يحدق جيمين به
جالسًا بجوار المدفأة ، محاطًا بوسائد باللون البيج والأبيض.

  لم يستطع الألفا التوقف عن الابتسام لأنه رأى مدى سعادة رفيقه في الوقت الحالي
  أخذ يده وتوجه إلى المطبخ
"كنت ترغب في الطهي لذلك ، أعتقد أنك ستحتاج إلى مطبخ مجهز جيدًا." 
قال ، وهو ينظر إلى جيمين التي نمت أعينها مره اخرى عندما رأى الخزانة المليئه بالأدوات النحاسية التي تم تصميمها بشكل احترافي ليس فقط ليكون المطبخ حيث يمكنك طهي جميع الأطباق المفضلة لديك ، ولكن أيضا يوجد مكانا لطيفا للجلوس كان يوجد مقاعد باللون الأزرق الداكن والأبيض متناسقين وما يجعل التصميم الداخلي مشرقًا وأنيقًا ، مما يجعله مثاليًا لعشاء رومانسي أو وجبة إفطار هادئة

"أوه"
رأى الأشقر الثلاجه التي اشتراها يونغي في السابق
  "لذلك اذا ... لهذا السبب كنت تشتري الكثير من الأشياء ...لم يكن من الممكن أن أخمن افعالك "

ضحك يونغي
". هل ظننت أنني مجنون لشراء أشياء جديدة عديمة الفائدة للمنزل."

قهقه جيمين وعاد نظر على المطبخ
"هذا المطبخ رائع."
ولم يرفع عينيه عن الطاولة الخشبية الكبيرة حيث وضع  باقة جميلة من الورود البيضاء في مزهرية شفافة طويلة

ابتسم يونغي و وضع ذراعيه حول خصر رفيقه و رأسه على كتفه
"لكن ليس رائعًا مثلك "
  همس ، وأرسل الرعشات على طول جسم جيمين
  "اسمح لي أن أريك غرفتنا الآن عزيزي"

غرفتنا أحب جيمين سماعه هذه الكلمه منه
إن الشيء المدهش في هذا المنزل هو أن جميع النوافذ تطل على الوادي.  إذا تمكنا من رؤية مساعه قليله من النهر  فيمكن للآخرين رؤية الجبال من بعيد.  المنظر البانورامي كان لالتقاط الأنفاس.  صعدوا السلالم وكان المدخل مزين بلوحات ومصابيح على الجدار الأبيض