بوف يونغي
"أنت مجرد بيتا عديم الفائدة على أي حال."
توترت ورأيت شعور جيمين كان بنفس الطريقة غاضبه
لوكاس قد تجاوز الحد
عندما كنت على وشك الوقوف والدفاع عنه
كان جيمين أسرع مني و أجابه
"حسنًا ، هذا بيتا عديم الفائدة سيوقف هذا الزواج على أي حال."
حدقت به بارتباك
وأتساءل ما الذي يتحدث عنه
"هل أنت تعرف لماذا؟"
ابتسم بتكلف
"لأن هذا الذي يجلس هناك."
نظر لي مباشره في عيناي ولكن التحديق مختلفًا ليس لأن عيناه تحولتا إلى اللون الأصفر
لكنه بدا شديد الخطورة والغضب
"يكون رفيق روحي اللعين."
القرف المقدسة شعرت وكأنه وقع انفجار كبير داخل صدري. هل أنا في حلم؟
ما سمعته كان حقيقه؟
جيمين الذي كان يتجاهل كل ما عندي من محاولات الاقتراب منه
الشخص الذي عارض تزاوجنا أولاً
الرجل الذي اعترف بأنه يكره ألفاس
أكد للتو أنه رفيقي أنا ....أنا"ص الخاص بك ماذا؟"
بدا لوكاس أكثر دهشة مني
"ماذا بحق الجحيم يقوله هذا ....يوننجيي ؟!"كسر جيمين اتصالنا بالعينين
وبدا كما لو انه يريد إضافة أكثر لكنه فقط صمت وغادر القاعة
"يونغي! أتحدث إليك!"
هز لوكاس جسدي
"إنه يمزح أليس كذلك؟""لا"
أجبت ببساطة و عيني لا تترك جيمين الذي اختفى شيئًا فشيئًا من وجهة نظري
"إنه رفيقي""آاااااااه!"
رفع لوكاس يديه وهو يصرخ مثل الجنون ثم جلس على الكرسي
"كيف يكون ذلك ممكنا؟""ه- لا يمكن أن يكون رفيقك يونغي!"
"لما لا؟"
تحدثت باستغراب
"هل هناك اي مشكلة؟""إنه عبدك إنه بيتا!"
"وماذا في ذلك؟" سألت ببرود
"هل نسيت قواعد والدك؟يجب أن تتزوج من زعيم ألفا آخر " واشار بيده نحوه
قمت بتقليب عيناي
" كانت هذه قواعده عندما كان لايزال حي والآن حصلت على الملك لذا القواعد تغيرت.... وأنت تعرف ذلك مثلي لوكاس نحن ذئاب وقدرنا أن نعيش بقية حياتنا مع رفيق روحنا لا يهم ألفا أو بيتا أو أوميغا ما دمت مع رفيقك ""لكنه عبق. لا يونغي .. أنت قائد أنت بحاجة إلى ألفا قوي من جانبك أنت بحاجة إلى لشخص مثلي."
"لوكاس"
جلست أمامه"لسنا احباء صدق أو لا تصدق. أنا لا أشعر بأي شيء عندما أكون معك. "
قررت أن أكون صادقا يقولون إن الحقيقة مؤلمة ولكن من الأفضل أن تقولها افضل من خداع نفسك بالاكاذيبشد شفته السفلى حتى لا يبكي أمامي
"ه- هل تشعر بشيء عندما تكون معه؟"
سألني ببطء"نعم."
ضحك مكتومًا
"لا أصدق ذلك."
هزّ رأسه"لم تشعر به أبدًا ... لم يحدث ذلك قط أنت بارد القلب والجميع يعرفون ذلك.أنت تعتقد أن لديك مشاعر تجاهه هذا فقط لأنه صديقك
إذا انا متأكدًا من أنك لن تنظر إليه حتى. "" دعونا لا نتحدث عن هذا الآن. "
واستقبت للذهاب" إلى أين أنت ذاهب؟ "سألني
" لرؤيته؟ "
هزت رأسه
"يونغي لا تذهب إليه."
وقف وأمسك بذراعي
"من فضلك.""أنا بحاجة للذهاب."
همست وتركته يصرخ اسمي
بحثت عن جيمين داخل القصر لكنه لم يكن هنا
أخبرتني خادمة بأنها رآته يذهب الى البساتين
فركضت بالخارج محاولًا المشي إلى الحديقة صادًا لالتقاط رائحته اللذيذةوجدته واقفًا أمام الورود الحمراء وعبرت ذراعيه وأفكاره كانت تسير في مكان ما
اقتربت و وقفت بجانبه
"مهلا."
على أمل الحصول على إجابة
"أنا لا أريد أن أراك." تمتم ببرود
تنهدت ورفعت شعري للخلف
"جيمين لم أخبره لأنني اعتقدت أنك لن تحب ذلك"عبس "ماذا؟"
"ألا تتذكر عندما أخبرتني أنك لا تريد أن تكون رفيقي؟ حسنًا أعتقد أنك لم تعجبك الفكرة .. لهذا السبب لم أخبره "
هز رأسه ووضع يديه في جيوب جينزه
"هل أنت غيور؟" سألته
"لماذا أكون غيور؟"
"حسنًا .. لقد أخبرته للتو أنني شريكك بعد أن تكلم عن الزواج"
هز كتفيه
"هكذا .. هل تراني الآن رفيقك؟"
أنت تقرأ
ʟᴀɴᴅ ᴏғ ᴡᴏʟᴠᴇs | ʏᴏᴏɴᴍɪɴ | ᴠᴋᴏᴏᴋ | 【✔】 مكتمله
Lobisomemالروايه في عالم داركيا / مترجمة يونمين و ڤيكوك / الوصف بداخل الروايه