ʟᴀɴᴅ ᴏғ ᴡᴏʟᴠᴇs | ʏᴏᴏɴᴍɪɴ | ᴠᴋᴏᴏᴋ | 【✔】 مكتمله

🏰94🏰

"روزيي!"
  استلقى جيمين  على السرير بجانب ابنته بعد أن انتهى من الاستحمام. 
"من هو طفلي الصغير اللطيف! ها .. من هو "

كان عمرها ثلاثة أشهر تقريبًا ، والآن يمكنها التعرف على والديها وأعمامها بسهولة
وتبتسم أيضًا في كل مرة يظهر فيها جيمين أمامها.
وايضا حصلت على فستان لطيف
قبل جيمين أنفها الصغير
"سوف ترتدين ملابس رائعة لقضاء الليل مع عمتك آنا. انظري!" 
أراها ثوب وردي فاتح لطيف مع الورود البيضاء ذوي الياقات البيضاء.
  "هل أحببتي ذلك؟" 
بدأت روز بتحيرك ساقيها وذراعيها
ويبدو أن اللون الوردي كان بالفعل لونها المفضل
  أخذت الثوب بيدها الصغيرة ولم تضيع وقتها لوضع القماش في فمه
"لااا روز!" 
أخذ جيمين الفستان ووضعه وراءه
  "نحن لا نأكل هذا."
  ضحك
  "هل أنتي جائعة مرة أخرى؟" 
بدأ الطفل يصدر أصواتًا لطيفة عن طريق تحريك ساقيه بسرعة.  انفجر جيمين ضاحكا لأن روز كانت تحاول جاهدة إظهاره أنها منزعجة
.  "هذه الفتاة السيئة هاه". 
قبل جبهتها. 
"الآن ، دعونا ارتداء هذا اللباس!" 
قام بتلبيسها وأمشط القليل من الشعر الذي كانت تمتلكه وأرتدت بعض الكولونيا الصغيرة حول عنقها بينما كان يونغي يستحم
"واااه". 
وقف جيمين أمام السرير وظل يراقب روز ، التي بدت لطيفًة للغاية مع الفستان وعقال الورد ذو اللون الوردي
.  "أنا بحاجة إلى الكاميرا  الآن."

   تمتم لنفسه ، قبل أن يركض إلى غرفة الملابس.  فتح أحد الأدراج حيث احتفظوا بها

الكاميرات وألبومات الصور وعاد إلى غرفة النوم.
  "روز انظري هنا!" 
هز رأسه لجذب انتباه الطفل
"هنا ، هنا!" 
لن تنظر روز إليه.  دحرج عينيه واختار مفاتيح المنزل
"روز!" 
هز المفاتيح وقام بصنع ضوضاء غريبة ومضحكة حتى تنظر إليه ابنته.
  لا يزال لا.
  تنهد وانتهى به الأمر بالتقاط صور لها وهي تبحث في الاتجاه الآخر. 
  ... عندما انتهى يونغي من التجهيزات ، رفع الحاجبه عندما رأى أن خطيبه جيمين كان لا يزال في رداء حمامه.
  "حبي؟ اعتقدت أنك ارتديت ملابسك بالفعل." 
ادار عينيه على روز والكاميرا بجانبها وضاحك،

"إذا جيميني لقد كنت مشغولا بالتقاط الصور كما أستطيع أن أرى". 

"نعم"
فرك جيمين الجزء الخلفي من عنقه. 
"إنها لطيفة للغاية ، لم أستطع المقاومة." 

ابتسم يونغي
"سنكون متأخرين ، يجب أن نذهب الأن "

"

نعم ، سألبس الآن. "
ارتدت الأشقر قميصًا أبيض مطويًا وشورتًا بيجيًا ، ناهيك عن أحذية رياضية بيضاء وبعضها الآخر  أساور حول يديه وقلادة اشترانا يونغي خصيصا له
بينما كان يونغي يرتدي قميصًا أزرق فاتح مع شورتات ليلية زرقاء وحذاء أسود ، حتى لا ينسى ساعته المفضلة حول معصمه ، لقد غادروا المنزل وتوجهوا إلى القصر ، ووجدوا آنا في انتظارهم في باب المدخل 
"فتاتي الجميلة!"
أخذت آنا روز بين ذراعيها وقبلت خديها الورديين.
"شخص ما يبدو رائعا اليوم"