وحياتك هضلني عقده حياتك
وحياتك و انتي بتعرفي لما بحلف
وحياتك
يلا متلي صعب يبقي فعل ماضي و كان
يلا متلي بكل تواضع محرم علي النسيان
انا حدا ما بينتسي
و لو انتي مثلتي العكس
انا الروح الا بلمسها ما بتقدر بغيري تحس
وحياتك
انا حدا ما بينتسي
ليث الشافعي
----------------------
قصر الشافعي
لتخرج ليليان من خلفها وهي تتنظر الي هذا الشخص انه والدها التي تشتاق له ....تشتاق لحضنه... تشتاق لتحكي له عن كل الذي يحدث معها في المدرسه و ضحكتها و بكاءها و لعبها. ..هو الرجل الذي كانت تفتقده و بشده
كان ينظر الي هذه الملاك ينظر لها بشوق و حب كل الدنيا الذي تجمع داخل قلبه بلحظه.. لحظه واحده.. ونظره واحده فقط جعلته يشعر باحاسيس جديده لم يمر به من قبل فقد نظر الي ابنته التي كان يظن انها ليست موجوده انها نسخه من مليكته اين كان عقله عندما فعل الذي فعله ليضحك بسخريه مليكه ليضحك بسخريه اهل ستسامحه اهل اطفاله سيسامحوه و اين هو راكان لتصدو شهقتها وهي تنظر له بصدمه
-بابي
لتقف مكانها وهي تنظر له بصدمه لتهتف
-ثانيه واحده عيال مين ؟
لينظر لها بسخريه وهو يهتف بجمود
-عيالي يا مليكه
لتنظر له بعدم تصديق لثوان لتبدا ضحكتها تصدوا في ارجاء القصر بشده لينظر لها الجميع باستغراب اهل جنت
-هههههههههه دول عيالي يا ليث انت فاهم
ليقترب منها بعصبيه وهو يصرخ
-مليكه متنسيش نفسك صوتك ميعلاش
لتنظر له بقوه وهي تصرخ بقسوه
-صوتي هعليه زي ما انا عايزه الكلام ده كان زمان يا ليث الشافعي ايام ما كنت مليكه الا حبتك بكل غباوه ايام ما كنت بجري عليك و اقعد اعيط زي العبيطه ايام ما كنت بستناك تبطل تخوني ايام ما كنت ضعيفه لكن دلوقتي انا اقوي من اي حد
لينظر لها بالم و هو يمسك ذراعها بقسوه
-انتي الا عملتي كده فينا انتي الا كنتي معندكيش ثقه فيا كنتي كل حاجه ليث بيخوني و كنتي بتصدقي كلام روفان انا كنت بثق فيكي بس كلوا راح لما قولتي هتخونيني يا مليكه و دخلت و لقيتك بتخونيني كنتي عايزاني افكر في ايه او ازاي انتي كان عقلك بيقف لما بتشوفيني مع روڤان
لتنظر له بالم وهي تصرخ بعصبيه
-تيلااااا
لترد عليها تيلا وهي مصدومه اهل مليكه امامها بالفعل اما انها تتخيل
-ايوه
لتنظر لها بقوه وهي تهتف بجمود
-راكان ليليان خوديهم فوق بسرعه مينفعش يسمعوا اكثر من كده انا هتصرف
لتذهب وهي تاخد راكان و ليليان التي كانت تريد ان يرجع والدها لمليكه و راكان الذي كان ينظر لليث بفرحه في الاول لكنه اخفاها فهذا والده لم يسال عنه و او لمره واحده فقط لم يراه و لو لحظه في حياته لكنه سيعرف كل شئ منهت ليذهبوا
لتنظر له بشراسه وهي تضربه بقبضتها لتصرخ بانهيار وهي تبكي
-دلوقتي بقي انا هعرف اتكلم انت ايه يا اخي كنت اعمي اعمي يا ليث مكنتش شايف اي حاجه غير اني بخونك لانك معندكش ثقه فيا يا ليث .. ...مش انت زمان شبهت نفسك ب بابا و انو كان بيضرب ماما زمان صح و ان ماما سابته بس تعرف ليه علشان هو مكانش عايز عيال بابا كان عندوا عقده انت ايه بقي ها انت واحد شكاك يا ليث و مبتثقش في حد و عمرك ما اتغيرت و لا حتي دلوقتي انت بقيت مجرد واحد وحش اه انا كان عقلي بيقف لما بشوفك مع روڤان لكن معملتش كل ده انت متدتنيش فرصه اني اتكلم انا كنت واخده مخدر يخليني ابقي في عالم تانيه انا كنت بحارب علشان اقدر اني انطق انا كنت بصرخ و انادي عليك وسط الا فيا و بستنجد بيك بس للاسف كنت بستنحد بوحش بدل اما ينقذني جه قتلني بدم بارد ..عذرتك و قولت اكيد هيهدا و هفهمه بس للاسف زي ما قولت كنت بستنجد بوحش جررتني في الشارع وسط الناس و اعتديت عليا و مكنش عندك رحمه ابدا كنت بصرخ بستنجد بيك بس المرادي كنت بستنجد بيك من نفسك بس انا الا كنت غلطانه زي اول مره و ندمت علي كل لحظه في حياتي كل لحظه كنت بحبك فيها يا ليث انت دمرتني يا ليث انا كرهت الحياه بسبكك كرهت نفسي انا لازم امشي من هنا
لتنظر الي ادهم بقوه وهي تهتف
-انت استخدمني زيه جبتني هنا بنفس الطريقه الا هو بيستخدمها انا هسافر و محدش يقدر يمنعني حتي انت
لتصرخ بصوت عالي وهي تمسح دموعها
-راكان ليليان
لتجلس علي قدميها امامهم لتنظر لهم بحنان وهي تهتف
-يلا نمشي من هنا يا حبايبي
لتنظر لها بحزن وهي تهمس ببراءه
-طيب و بابي انا عايزه اقعد معاكي انتي و بابي يا مامي
لتنظر لها بصدمه لتلف راسها وهي تنظر الي ليث الذي يقف و هو ينظر الي ليليان و راكان بحب لتقف وهي تمسك يديهم بقوه
-راكان عايز تمشي؟!
ليمسك يديها و ينظر اليه بغضب
-اه يا ماما
لتنظر اليهم بابتسامه وهي تهتف
-روحوا سلموا علي بابي يلا
لتنظر ليليان اليها بفرحه لتترك يديها وسط نظرات مليكه و هي تنتظر راكان و تنتظر ذهابه الي والده لتجده يمسك يديها اكثر لتنظر ليليان الي ليث وهي تري رده فعله كيف سيستقبلها لتقف ليليان امامه و تنظر له بحيره لتهتف بابتسامه
-انت بابي صح
لينظر لها بابتسامه حنونه وهو يحملها بحب
-ايوه انا بابي يا صغيره
لتحضنه بقوه و فرحه ليحضنها هو ايضا و هو يقبلها بعشق وسط نظراتها بدموع و هي لا تدري اهل هي ظلمت ليليان و راكان و سط دموع جاكلين المتاثره و تيلا المشتاقه لاختها و نورسين و لين التي كانت تقف وهي خائفه علي مليكه بشده و اسيل التي كانت تقف وهي فرحه اخيرا قد رات مليكه مره اخري لكنها تغيرت بشده
لتنظر لهم بابتسامه وهي تهتف
-عاملين ايه
لينظروا لها البنات بدموع و هما يحضنوها بقوه و يبكوا معا لتهمس
-وحشتوني
لتبكي ماسه بشده وهي تحضنها بقوه
-انتي وحشتيني اوووي يا مليكه افتقدك في حياتي جدا انتي كنتي اختي
لتنظر لها اسيل بدموع وهي تهتف
-اربع سينين و احنا منعرفش عنك حاجه
لتنظر لها تيلا و جاكلين بعتاب ليحضنوها بقوه وهما يهمسوا
-وحشتينا يا قوتنا
لتذهب الي اياد و سلمي لتقف امامهم و هي تنظر له بحب لتهتف
-ازييك يا ايدو
لينظر لها بابتسامه مشتاقه وهو يحضنها
-لسه فاكره يا موكه وحشتيني
اوووي
لتحضنه بحب وهي تهتف بابتسامه
-و انت كمان يا ايدو
لتحضن سلمي بحب لتسمع الي هتافها باسف
-انا مش عارفه اقولك ايه يا مليكه
لتنظر لها بابتسامه وهي تهتف
-متقوليش حاجه يا خالتو انتي نسياني و لا ايه
لتحتضن الجميع وهي تسلمي عليها قبل ان تحضن شهد بقوه فهي مصدر قوتها طوال هذه السنين هي دافعت عنها بقوه مثل ان وعدتها لتنظر اليه وهو يهمس لها في اذنها لتصقف هي بفرح لتنظر لها بجديه وهي تحملها منه
-ليليان يلا علشان الطياره
لتنظر لها بياس وهي تهتف
-ماشي يلا
لتقف امام باب القصر وسط بكاء الجميع علي فقدانها مره اخري ليقف امامهم وهو ينظر اليه ليهتف بجديه
-مش هتسلم عليا يا راكان
لينظر له راكان بغضب وهو يمسك يديها
-لا يلا يا مامي
لتنظر الي زيدان الذي يقف وهو ينظر الي ليث الذي صرخ بشراسه
-انت بتعمل ايه هنا
لينظر له باستفزاز وهو يهتف ببرود
-اسال مليكه
لتنظر الي زيدان وهي تهتف بجديه
-يلا يا زيدان نمشي
ليمسك يديها بقوه و هو يجذبها نحوه بقوه ليهمس بعصبيه
-زيدان السيوفي بيعمل معاكي ايه يا مليكه
لتنظر له بقوه وهي تهمس
-ملكش دعوه .. انا مش مراتك
لتركب السياره مع زيدان وهما يذهبوا من امامه ليقف امام القصر وهو ينظر لهم بخبث انتي من اخترتي اللعب معي يا مليكه فلتتحملي ليتصل به وهو يهتف
-اتحرك يلا
---------------------
في السياره
تجلس الي جانبهم وهي تحضنهم بحنان لتنظر اليها وهي شارده لتهتف
-مالك يا ليليان
لتنظر لها بحزن وهي تهتف
-انا حبيت بابي اوووي و كنت عايزه اقعد معاه عالطول
لتنظر لها بحزن و لتسمع صوت راكان و هو يقول بحزن
-انا عايز اقعد مع ماما بابا سبنا و ساب ماما و بعد عنها و عننا احنا كمان انا مش بحبوا
لتنظر له بقوه وهي تهتف بعصبيه
-راكان انا قولت ايه ده باباك اوعي تتكلم كده تانث
ليصمت وسط غضبه لتنظر الي ليليان بحزن وهي تهتف بالم
-ليليان انا مش هقدر اني اقعد هنا حبيبتي انا اسفه
ليصلوا الي المطار لتنزل من السياره وهي تنزلهم و حولهم الحراسه لينظر لها وهو يهتف
-انتي متاكده ؟!
لتنظر له بابتسامه وهي تهتف بجديه
-زيدان انا مش هقدر اقعد هنا تاني البلد ديه فيها كل ذكرياتي الوحشه انا في فرنسا بهرب من نفسي و من الواقع و راكان و ليليان مش متاكده خايقه حيرانه مش عارفه اخد قرار
لينظر لها بابتسامه وهو يهتف بتفهم
-فاهمك يا مليكه
لتنظر له باستغراب وهي تهتف
-هو انت تعرف ليث منين
لينظر لها بسخريه وهو يهتف ببرود
-معرفه صفقات بس مش بيطيقني
لتمسك يد اطفالها و زيدان و عمر معها و هما يدخلون الي المطار ليوقفم مجموعه ظباط ليهتف احدهم بجديه وهو ينظر لها
-حضرتك مليكه الشافعي
لتنظر له بقوه وهي تهتف
-ايوه انا خير
لينظر لها بجديه وهو يهتف بعمليه
-حضرتك ممنوعه من السفر
لتضحك بسخريه وهي تكتم يديها امامها
-ليه انشاءالله لحسن اكون بهرب مخدرات و انا معرفش ....انت عارف انت بتقول ايه
ليقف زيدان امامها وهو يقول بقسوه
-انا زيدان السيوفي عايز اعرف مين الا مانعها من السفر
ليستمع الي صوته وهو يهتف بخبث
-انا الا مانعها
ليلف الجميع و هما ينظرون اليه وهو يسند علي سيارته و هو ينظر لهم ببراءه و خلفه حراسته ليكمل الظابط حديثه بجديه
-حضرتك جوزك ليث بيه مانعك من السفر
لتصرخ بعصبيه وهي تنظر له
-جوز مين الا مانعني انت غبي
ليخرج لها ورقه جوازهم لتمسكها بصدمه لتذهب له وهي تهتف
-ايه ديه احنا مطلقين انت ازاي جبت ديه فين ورقه طلاقي ... انت بقيت بتزور كمان
لينظر لها ليث بخبث وهو يهتف
-عادي ازور...و اقتل المهم انك مش هتبعدي عني تاني
ليقترب منه زيدان وهو يهتف بقسوه
-مليكه هتمشي معايا انا
ليعتدل وهو يشمر قميصه ليهتف اليها بسخريه وهو يبعدها بعيد
-ابعدي انتي كده بس
لتقف وهي تنظر لهم بصدمه فليث قوي البنيه جداا و زيدان ايضا قوي البنيه اهل ليث سيضريه لا....لا....ستحدث معركه
لينظر له بسخريه وهو يهتف ببرود
-انت قولت ايه بقي
لينظر له زيدان بشراسه وهو يهتف
-مليكه هتمشي معايا انا
ليضحك بسخريه وهو ينظر له
-ده عند امك
ليلكمه بقسوه ليتراجع زيدان بعض خطوات صغيره لياتي ليلكمه زيدان ليرجع ليث بخطوه الي وراء و هو يسقط ب زيدان و يقوموا بضرب بعض لكن زيدان لم يستطع ضرب ليث و لو لكمه لتقف بينهم وهي تبعد ليث عن زيدان لتصرخ بقوه
-ليث ابعد عنه انت ازاي تضربه كده انا همشي معاه
ليمسكها بعصبيه وهو يصرخ
-بقولك ايه انتي التانيه تروحي تركبي العربيه و ملمحكيش يا مليكه
ليسمعوا صوته الصارم وهو يهتف
-بس انتو الاتنين
لتنظر خلفها وهي تجد ادهم يقف امامهم رجاله يسندوا زيدان ليهتف بصرامه
-مليكه انتي مش هتروحي في مكان
لتنظر لليث و ادهم بسخريه وهي تهتف
-ايه هتحبسوني كمان
لينظر لها ليث بقوه وهو يهتف
-لو اضطريت عادي هعملها
لتصرخ بقوه وهي تنظر لهم
-انا قولت هسافر يعني هسافر و اعلي ما في خيلك يا ليث اركبه.. انا مش هقعد هنا
لتستمع الي صوت ليليان وهي تهتف بحزن
-انا عايزه اقعد هنا مع ادهم و شهد و بابي
لتصمت وهي تنظر لهم لتذهب من امامهم وهي تذهب بعصبيه وهي تجول المكان وهي تمسك شعرها بقوه بعد مرور ربع ساعه تقف امامهم وهي تهتف بغضب
-انا هقعد هنا بس مش هقعد معاك يا بابا انا هقعد في شقتي
لتنظر الي ليث بتهديد وهي تهتف
-عيالي معايا و محدش هياخدهم و ملكش دعوه بيا نهائي ابدا ابدا و اساسا مش عايزه اشوفك تاني ياريت
لينظر لها ببراءه وهو يهتف
- انام بدري كمان يا مليكتي
لتنظر له بغيظ لتهتف لادهم
-موافق
لينظر لها بخبث وهو يهتف
-ماشي يا مليكه
لينظر لها بجمود وهو يهتف
-انا مش موافق ليليان و راكان هيبقوا معايا
ليسمع صوت راكان وهو يهتف بغضب
-انا مش هروح معاك انا عايز ماما
ليهتف بابتسامه وهو ينظر لها
-شوفتي هما مفيش حد فيهم معترض ليليان خدي اخوكي و اركبي العربيه
لتقف ليليان وهي تنظر اليها بحزن لتنسر له بصدمه
-انا قولت عيالي معايا
لتنظر الي اطفالها بدموع وهي تهمس بصوت مرتعش
-ليليان راكان انتوا هتروحوا معاه و لا معايا
لتنظر لها ليليان بحزن وهي لا تتحدث لا تعرف تذهب مع والدها الذي اشتاقت له ام لامها و راكان الذي كان ينظر لها ليذهب تجاهها ليمسك يديها لتنظر له بدموع وهي تهمس
-انت هتاخد عيالي مني صح هتاخدهم و يبعدوا عني
لتاتي لين بالسياره وهي تنزل لتقول وهي تتنفس بصعوبه
-مليكه اهدي
لتنظر لين الي ليث بعصبيه وهي تهتف
-امشي يا ليث بسرعه و سيبها مليكه دلوقتي مش كويسه ممكن تدخل غيبوبه
لتنظر لها مليكه وهي تهتف بدموع
-متخافيش مش هيحصلي حاجه بس هو هياخد راكان و ليليان وليليان عايزه تروح معاه
لتذهب ليليان الي مليكه وهي تهتف بدموع
-خلاص يا مامي مش هروح مع بابي انتي هتزعلي و تنامي كتير تاني
لينظر لهم بعدم فهم و هو لا يفهم ما الذي يحدث مع مليكه لتبتعد مليكه عن ليليان وهي تحضنها و تهمس
-انتو عايزين تروحوا مع بابي ؟!
لينظر لها بخبث وهو يهتف
-لا اصل انتي كمان هتيجي معايا
لتقف وهي تنظر له بصدمه اهل جن حقا ام ما الذي يفكر به
-مستحيل ولا انا و لا عيالي#شهد زاهي
#الحوريه ❤
أنت تقرأ
غرام الاسود
Romantikليث♡مليكة💓 عاشقان قطعا وعدا أن لن يترك أحد الاخر حاربا من اجل احياء حبهما... لكن فرقهما القدر تحت اسم الخيانة التي لم تكن سوى وهما و خطة خبيثة سعت للايقاع بهما. هو:أخطأ خطأ جسيما وشك بمن فدته بروحها فصدق مكالمة من مجهول هي:رأت أحلامها تتلاشى ا...