نِ.بَ:x

389 61 53
                                    

نِهاية بَديلة: إعادة كتابة x + xi

———
X

♕ الرَابع عَشر مِن يُونيو، ألفَان وَ سِتَةَ عَشَر

هي كَانت بإنتظارها عِندما بَاي جُوهيون وَجدتْ كَانغ سُولغي خَارج فصلٍ دِراسي عَلى شُرفة فِي الطَابق الثَاني، تَنفُس جُوهيون عَلِق فِي صَدرها عِندما رأت الفَتاة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هي كَانت بإنتظارها عِندما بَاي جُوهيون وَجدتْ كَانغ سُولغي خَارج فصلٍ دِراسي عَلى شُرفة فِي الطَابق الثَاني، تَنفُس جُوهيون عَلِق فِي صَدرها عِندما رأت الفَتاة. الفَتاة الّتي قَتلتْ صَديقاتها. والّتي سَتقتلها أيضاً.

"لِماذا فَعلتِ ذَلك؟" الأكبر سألت، صَوتها مَبحوح. دَموعها تَلسع عَيناها وَهي عَلى حَافة السقوط.

إستدارتْ الأصغر، ظَهرها لا يُقابل جُوهيون أكثر مِن ذَلك. عَينيها مُحمرة كَالدم مِن البُكاء وَشفتيها تَرتعش بِدون تَوقف. "هَل تَعتقدِين إِنَّه يُمكنُكِ الإفلاتْ بَعدَ قَتلِكِ سُونغوان؟".

تَوقَفَتْ ذَات الشَعر العِنابي فِي خُطواتِها. تَنفُسها تَوقف لِلَحظة. "أ-أنا لا أعَلمُ مَالذِي تَتَحدثين عَنه!"

إقدَمًتْ صَاحِبة الشَعر البُرتقالي ذُي رَونَق الغُروب عَلى الأُخرى. "مَالّذِي دَفَعكِ لِقتلِ سُونغوان؟ أنَا كُنتُ مُنصِفة! إنتِ لَا تَملِكين أدنَى فِكرة عَن القَساوة الّتِي جَعلتِيني أُمرُ بِها، بَاي جُوهيون. أُريدُكِ أنْ تَدفَعي الثَمن!"

"تَوقَفِ عَن الصُراخ!" إنفَعَلت جُوهيون، تَنفُسها يٍتسَارع. "هِل تَظَنين إِنَّك وَحدكِ مَن يُعاني؟ مَع ضَغطُ وَالداي المُستُمر عَلى الذَهَاب إلى أفضَلُ جَامعَة وَالتَخَرُج عَلى قِمّة صَفي ومِنْ جِهَةِ ضَغطُ سُونغوان عَلي لِمُواصَلة إِهمَال دِرَاسَتي مِن أجلِ الذَهَاب إِلى النَوَادِي اللَّيلِية مَعَها، هَل تَعتقدِين فَعِلاً إنَّكِ الوَحيدَة الَّتِي لَدِيهَا مَشَاكِل؟"

"هَل تَملِكين أدنَى فِكرة عَمّا يَفعَله الإِهمَال المُستمر مِنْ الجَميع لِنفسِية الشخص؟" صَرختْ سُولغِي رَادّة. "كُل مَا أقُوله يَتمُ تَجاهله دُون أيّ تَفكير. أنَا مُجرد ظِل! وَالداي لا يُلاحظاني خَلف الضَوء المُسلط عَلى إخوَتي المَثاليين. وَأنتِ! أنتِ، الّتي جَعلتيني أمُر بَالكثِير مِن الصُعوبات مِن أجل تٍحية بَسيطة مِنك! لِأنك كَامِلة جِداً!"

🎉 لقد انتهيت من قراءة فِيْ سَعادَةٍ أَبديةٍ | RED VELVET 🎉
فِيْ سَعادَةٍ أَبديةٍ | RED VELVETحيث تعيش القصص. اكتشف الآن