1

31.8K 348 11
                                    

ماذا! صرخ امير بصوت عالي هز الشركه... اجابه الموضف وهو يبلع ما بفمه بخوف".. س... سي.. سيدي كنت اهددها لانه لاتريد تنفيذ الأوامر وان ترقص للناس في النادي الليلي الذي سيقيمه الشاري ولا تريد حتا ارتداء الفصتان"

ليصكت ثواني وبعدها اكمل حديثه"عندما وافقت بدأت التكلم معها عن طريقه الغناء والاغنيه التي ستغنيها وكان المسدس بيدي كنت أوجه المسدس على رأسها وادور حولها بشكل دائري

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليصكت ثواني وبعدها اكمل حديثه
"عندما وافقت بدأت التكلم معها عن طريقه الغناء والاغنيه التي ستغنيها وكان المسدس بيدي كنت أوجه المسدس على رأسها وادور حولها بشكل دائري... اكمل صرخ امير بصوته العالي... ب...ب...بعدها فتح أحدهم الباب فجأ بدون طرقه فتافاجئت وضغط على زر الاطلاق بدون قصد ف... فات..ت الرصاصه برأسها وماتت"
امير"العنه عليك اليوم بعد ساعه سيأتي الشاري ويأخذ الفتيات وانت عليك إحضار فتاه من أجل أن نعطيها للشاري فهمت"صرخ امير باخر كليمه بصوت عالي.
ذهب الموضف الى الشاحنه التي تقوم بخطف الفتيات ليبدا عمله ويبحث عن فتاه لم يكن لديه وقت لذالك قام بختف اول فتاه يراها بالشارع.
العوده للماضي قليلان:
ذهبت صديقتنا ميرا إلى السوق من أجل شراء بعض الأشياء لامها كان اليل حائم والضلام في كل مكان أتت شاحنه ووقفت جنب المحل الذي اشترت منه ميرا نزل رجلان ضخمان من الشاحنه ويخفيان وجههما ليتقدمو إلى ميرا خطوه فتراجعت ميراه خطوتين إلى الوراء ثم ارادات ان تصرخ فامسكها احد من الرجلين ويضع محرمه عليها مخدر كي تتخدر على وجهها فنامت بعمق وادخلها للشاحنه
العوده للحاضر:
اصتفو الفتيات أمام نيمان.
(نيمان هي تعمل بشركت امير هيا تتولا أمور الفتيات المخطوفات)
ارتدت ميرا الفصتان واخذوها الحراس مع الفتيات إلى مكتب امير لينبهر بجمالها ويسالها اسمها و عمرك لتجيبه" م.. م.. ميرا سيدي وعمري ١٧ سنه"
امير:هذا جيد!
بعدها امر الحراس ان ياخذوها مع باقي الفتيات إلى القبو ويشددو الحراسه عليها من أجل أن لا تهرب اخذوها الحراس ووضعو حارسان أمام الباب.
جاء الشاري لكي ياخذ الفتيات عرض عليه امير جميع الفتيات ولاكن الشاري وافق على اخذ جميع الفتيات ماعدا ميرا لانهو يريد فتاه عمرها اقل شيء 20 لانه تجذب الرجال اكثر وافق امير على طلبه واعطاه فتاه من الفتيات الاحتياط.
اجبر امير على أن يرجع ميرا إلى امها وعندما دخلو إلى هناك كانت الصدمه لم تستطع الوقوف بسبب ما رأته وبدأت بالصراخ..... لا..... لا...لا..... لا. لماذاااااااااااا.
كان امير في هاذا الوقت ينطذر خارجا ليسمع صراخ ميرا وبكئها قد وصل اللى الخارج عندما دخل ذهل هوا ايذآ بما راه نضر حوله قليلان ليجد ميرا مغما عليها امر حراسه ان يحضرو الماء من أجل أن يرشه على وجهها.

أصدقائي اتمنا ان يكون البارت الأول قد اعجبكم
ماذا تضنون انها رات حتا اغميا عليها هكذا؟

طفلتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن