9

9K 110 0
                                    

ميرا
لقد كان ا... ابي الذي تخلى عني وعن امي وعن اخي و هو الذي قتل امي نضرت له بانصدام كان يضحك وينضر لي نضره مقززه ليقول"اهلان بكى صغيرتي كيف حالك لقد سمعت انكي تزوجتي اغنا شخص في الكره الارضيه صحيح؟"
"إياك وان تناديني صغيرتي مره آخره لان اسمح لك ولا لغيرك ان يناديني بذالك الاسم الا امير هو الوحيد المسموح له بمناداتي بهاذا الاسم هل هاذا مفهوم.......هاذا اولان.... ثانيان انا كنت بخير لأنك خرجت من حياتي ولأن انا لست بخير لاني رأيتك ايها الحقير الوقح ال"لم اكمل كلامي بسبب صفعاه على وجهي....اجل لقد صفعني على وجهي لا تستغرب من ذالك الرجل لانه لا يرحم الحقد عبا قلبه كله لم يبقا مكان للامان او بالاحره الرحمه في قلبه بعد أن صفعني قال" سوف اجعلك تندمين على كلامك أعدك وسوف اجعل هاذا حبيب قلبك امير يكرهك ويرميكي في الشارع هاذا إذا لم يقتلكي وسترين هاذا بعد قليل" عندما انها كلامه نادا لشخص وكان صديقه "مرحبا كيف حالك يا صديقي" لينصر لي نضره مقزز ه جدا جدا جدا "من تلك الفتنه هل هي احد أقاربك... وإذ كانت هاكذا اتمن ان تسمح لي باخذها معل ليله واحده"تجمعت الدموع في عايني الخوف ملئ قلبي لابداء في البكاء بدون صوت ليتكلم ابي العاهر "اذا لماذا لحضرتك ايها العاهر اعرف انك تحب أن تستمتع مع فتاه كل ليله وهاذه المرأه انا اخترتها لك وافعل بها ما تشاء "ليخرج وقبل ان يخرج قال" وداعا يا ابنتي وداعا يا صديقي استمتع بوقتكم " نضر لي ذالك العاهر ليفك قيدي ويحملني رغم اني حاولت أن أفلت من يده ولاكن دون جدوه أدخلني داخل السياره ليضع شيء اسود على عيني من أجل أن لا اره الطريق.

بعد مرور تقريبا ساعه ازال ذالك الشيء عن عيني وانزلني من السياره نضرت حولي لاره منزل أمامي وكان يتجه اليه كان المنزل في غابه لم يكن فيها احد

فتح باب المنزل ليدخل ويرميني على الأرض وبعدها اتجه نحو الباب ليقفله بالمفتاح ولقد رمه المفتاح من الشباك وأغلق الشباك نضر لي وهو يبتسم ابتسامه خبث مخيفه مقززه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتح باب المنزل ليدخل ويرميني على الأرض وبعدها اتجه نحو الباب ليقفله بالمفتاح ولقد رمه المفتاح من الشباك وأغلق الشباك نضر لي وهو يبتسم ابتسامه خبث مخيفه مقززه.
اقترب مني ليباء بخلع جاكينه و قميصه ليصبح عاري الصدر اما انا فتراجعت للخلف بقيت انراجع للخلف حتاه التصق ضهري بالحائط حملني وانا احاول ابعاده ليدخلني إلى غرفه نوم رواني على السرير ليتجه إلى الخزانه ويخرج سلاسل التي تستعملها الشرطه قيد يداي وقدماي وانا ابكي شهقاني لا تتوقف واترجاه ان لا يفعل ذالك "ار.... ج.. و.. ك.. لا... لا...... ت..فع...ل..ذالك" لم يهتم لكلامي ليتقدم و يبداء بنزع ملابسي بقى ينزع ملابسي حتا بقيت بملابسي الداخليه ولاكنه لم يرحمني ونزع ملابسي الداخليه لابقه عاريه من دون ملابس أمامه لم اتحمل لابداء بالصراخ ولاكنه هجم على شفتاي وبقي يقبلني رغم اني لم اصتطع التنفس.
حاولت ابعاده لاخض نفس ولاكنه لم يهتم بقى يقبلني إلى أن اغميا على.

امير
دخلت للقسصر لاتحه لجناحي واحطم كل ما يقع عليه نضري واقتل كل شخص يخطء بالكلام او يقول لي خبر سيء اطسلت على كمال
"كمار هل وجدت ميرا"
"لا ولاكني لقد عرفت من الذي خطفها"
"العنه عليك قل من"
"انهو والدها"
"واين ذالك العاهر الان"
"انه في المخزن تركته لك... ولاكنه قد أخبرنا بأن ميرا قد اخضها صديقه لكي" ثم صمت
"العنه لكي ماذا تكلم" قلت كلامي بصراخ قوي
"لكي... ي... يض.. يضاجعها... او بالاخره يغتصبها"
" ماذا واين هي الان"
" لا نعلم لانه يقول انه اعطا صاحبه ميرا وذهب وعندما عاد وجدنا"
"
"هل تريد أن نفعل له شيء"
"لا اتركوه لي" احمرت عيني من شده الغضب لاذهب مكان ذالك العاهر.
عندما وصلت ترجلت من السياره لادخل إلى المخزل واجده مقيد على الكرسي اقتربت منه لابداء بلكمه باقوا ما املك لكمته لكمتان ليغما عليه "احضرو لي دلو ماء وايضات الشيء الاخر" ذهبو الرجال ليحضرو الأشياء التي طلبتها وعندما عادو كان معهم رجل عاري "هيا يا سور ابداء بعملك" رش سور الماء على وجه ذالك العاهر ليشهق من الخوف اقترب سور (هو الرجل العاري) من والد ميرا ليبداء بنزع ملابسه عنه ولقت وضعت أمامه فيلم جنسي لكي يكون بكامل شهوته حتا وان كان سيضاجع رجل ادخل سور قضيبه كاكل بماخره الرجل ليصرخ الرجل باعلا صوت يملكه ولاكن سور لا يرحم عند المضاجعه لذالك اخترته ايضاجع هاذا العاهر بقى سور يشد بداخل دالك الاهل وعندما شعرت بأنه بداء يستمتع أخضت قضيب اصتناعي ووضعته مع قضيب سور ليصرخ بصوت اعلا.

ميرا
استيقضت لاجد العاهر يتلمس بجسمي "هل استيقضت يا جميله" بدا جسدي بلارتجاف استقام العاهر لينزع بنطاله وملابسه الداخليه اغمضت عيني لاشعر بشيء يتحرك على قدمي نضرت لاجد العاهر يقترب من خاصتي لابداء بالصراخ ولاكنه صدمني عندما ادخل خاصته بفمي لم يمر سوه بعض ثواني حتا أخرجه من فمي ليقول"اذا تكلمني سادخله بخاصتك هل فهمتي" بقيت صامته حوالي نصف ساعه لاشعر بشيء يقترب من خاصتي أنزلت نضري لاجد العاهر اقترب من خاصتي ليبداء بعضه ومصه بشهواه لم أستطع التحمل لاصدخ "ابتعييييييييد ايها العاهيييييير" مسك خاصته لي خله بخاصتي اغمضت عيني وانا اصرخ" امييييييير ساعدنيييي "
شعرت بالعاهر يقع على الأرض والدمائه ملأت السرير فك امير السلاسل والبسني ملابسي ليحملني إلى السياره.
عندما وصلنا إلى القصر حملني امير إلى جناحنا ليدخلني بقليل من العنف وأغلق الباب ورائه" العنه"
اقتربت منه ليبتعد عني وهو يلعن بقيت واقفه إلى أن شعرت بشده تحت ملابسي ليحرك يده وهو يقول"هل جعلكي تشعرين بمتعا كهاذه" ليضغت بقوه بيده على خاصتي لاشعر بالالم الشديد رماني على السرير ليدخل يده من جديد على خاصتي من الامام ويحركه بعنف خرجت آهات بدون وعي مني تدل على المي لايتكلم والصدمه على وجهه"هل مازلتي.... ألم يغتصبك ذالك العاهر؟"
"لا لقد أتيت انت بآخر لحضه "لاعانقه بقوه وهو ايضان بادلني ليقول "هل لازلت تريدين ان اطلب يدكي" ولاكن اجابتها عكس ما توقعت صدمتني جدا جدا جدا
يتابع :
اتمنا ان يكون اعجبكم البارت
وما توقعاتكم سيكون جواب ميرا لأمير؟
احبكم كثيرا😘

طفلتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن