7

10.8K 165 4
                                    

امير :
بعد أن خرجت ميرا من الغرف ومعها المفتاح سمعت صوت ميرا تتكلم مع فتاه خرجت من الغرفه. فتحتي يدي لها لتركض نحوي وتعانقني"اهلن بكي مرام متا اتيتي؟"
"شكرا لك عزيزي امير لقد أتيت اليوم " نضرت لميرا لاراها تنضر لمرام بكره الدموع بعينها "اعرفك هاذه مرام صديقه طفولتي وانتي موام اعرفك ميرا هي حبيبتي وبإذن الله ستكون زوجتي المستقبليه وشريكت حياتي" لابتسك بنهايت حديثي
"اهلن بكى ميرا انا مرام "
" اهلن بكى موام........ حبيبي امير يجب أن أذهب لدي بعض الأعمال" قالت آخر جمله بغيره واضحه.
"حسنان حبيبتي ولاكن الا استحق مكافأة؟ "وغمزت لها بآخر حديثي.
" على ماذا؟"" على ما فعلته قبل قليل"

العوده للوراه
بعد أن توقف امير عن تقبيل ميرا تذكر ميرا ما يها الأسود وموت والدتها لتنزل دمعا من عينها" ماذي حصل لكي ميرا هل انتي يخير"قالها امير بقلق" اجلولاكني تذكرت ماضيي الأسود و.... و. م... موت امي "
" وهل حصل بالماضي شيء قبل موت امك؟ "
" اجل.... عندما كنت صغيره قبل أن يتركني ابي انا وامي وضعني عند رجل.
كان أحد أصدقاء ابي حاول هاذا الرجل ا. ن.... ي.. يغتصبني ولاكن لحسن حضي استطعت الهروب منها وعندما عرف ابي بهاذا غضب او بالاخره مثل بالغضب اتا لذالك الرجل إلى منزل ابي معاه ولاكن عندما سمعت صوت إطلاق النار اغمضت عيني بعد أن اختفا الصوت فتحت عيني الارا بأن الرصاصه قد أتت....ب...بجانبي كان بيني وبين الرصاصه واحد صانتي فقط.
بعد أن ذهب ذالك الرجل دخل ابي إلى الغرفاه لحقته لاشكره على انقاضي ولاكني حينها سمعت ما صدمني......... ل.. لقد سمعت ابي يتحدث مع ذالك الرجل.. نفسه الذي حاول اغتصابي ليقول"احسنت ولاكن كان يمكنك قتل ميرا او اغتصابها فأنا لن امنعك من هاذا"
المبتسم الرجل له"ياليتني فعلت هاذا ولاكني مسكت نفسي من أجلك...... ولاكنك انت ايضا كنت تصتطيع قتلها لماذا لم تفعل" ليجيبه ابي بما صدمني "يا غبي لقد حاولت اتذكر عن ما أطلقت النار وجهت المسدس على رأسها وكانت ستموت لولا انها خافت وبتعدت قليلان عن الاتجاه لولا ها ا لكانت الان ميتاه"بعد ان انها كديثاه أغلق الخط وأراد ان يخرج فركضت لغرفتي خرفان منه كنت كل يوم احاول ان اكون عاديه ولاكني لم أستطع في يوم م.. من الايام انات إلينا عاهره كانت ترتدي ملابس قصيراه جداان جدااان لدرجه ان عضوها و....وصرها كانا واضحان عندما رآها ابي رايته يبلع ريقه بصعوبا بعدها دخل إلى غرفت نومه هوا وامي كانت أمي تبدل ملابسها لي اها وهي بملابسها الداخليه ليشعل اكثر لم يعد لديه صبر لا أعلم ماذي حصل له ليهجم على امي ويبداء بتقبلها حتا كانت ستصبح حامل ولاكنه توقف عن فعله وخرج.
بعد عده ايام اتا ابي مع نفس الفتا العاهر التي أتت إلينا بحجا انها ضيفا ابي وشريكت بالعمل ولاكنها كانت مديرته بالعمر وعندما دخل ابي من الباب انهارت امي "من هاذه العاهراه" ليرفع ابي يده بوجه امي ويصفعها "
" أياكس ان تقولي عن سيدرا(العاهراه ) انها عاهره. انصدمت كثيرا حينها بعدها تقدمت ابي ل سيدرا ومسك بيدها"هاذه ضدتك يا سيد اه" نضرت امي لسيدرا بحقد لاكن سيدره نضرت لأمي بغرور وتكبر.
بعدها دخل ابي غرفه هو وأمي ليقول" من الان وصاعدا ستنامين مع ميرا" ودخل بعد بضع دقائق سمعنا آهات سيدرا فعلمت امي انها يضاجع سيدرا لتنهار من البكاء واغميا عليها شعرت بخوف كبير على امي الأرض نحو الغرفه لافتح الباب وجت ابي حقا يضاجع تلق الحقيره "ابي امي اغميا عليها ارجوك ساعدحا"
"فل تذهبي انتي وامك إلى الجحيم "وتابع مضاجعته لللحقيره خرجت من الغرفه لاركض لأمي واحاول ايقاضها حاولت مثلان بقيت احاول إلى أن استيقضت بعدها ذهبنا إلى غرفتي بقيت امي مستيقضه طوال اليل تسمع آهات سيدرا وكانت اهاتها بمعنا التمتع والألم كانت تقول له" اسرع اسرع ارجوك اسراااااااه اه اه اه اسراع اه" وبقيو هاكذا طوال اليل.
في الصباح استيقضت امي لتحضر الفطور بعد أن انتهت من تحضير الفطور نادت للعائله كلها منعدا سيدرا خرج ابي ومعاه العاهراه ليجل وتجلس سيدرا باحضان ابي جلست انا من يساره وامي من يمينه.
كان يطعم سيدرا وسيدرا تطعمه وكانو يضحكون بصوت عالي حتا كان بعد كل لقما تأكلها يقبلها من شفتيها بقينا على هاذه الحال إلى أن حملت سيدرا من ابي وهنا كانت الصدمه قررت سيدره ان تحهط الولد ووفقها ابي اجطات الولد.
بعد احهاطها بأسبوع تخلت عن أبي وذهبت وبعدها أصبح الأمي صديقات واحد من اصدقها كانت عاهره رغم ان امي لم تحب تلك العاهراه ولاكنها بقيات العاهراه تلتسق بأمي والباقي تعرفت...
بعد أن روت لي ميرا ماضيها شعرت بقلبي يتحطم مع كل دمعاه نزلت من عينها شعرت بالحزم الشديد ولامني حاولت أن اعطيها القوه اقتربت منها لاحتضنها واربت على شعرها بقينا هاكذا حتا شعرت بأنها هدات تمامان حاولت أن انسيها ما حصل لانضر لها نضره مليانه بالانحراف لتيتسم بتوتر بعد ثانيتين كنت انا فوقها اقبل شفتيها بقينا هاكذا حتا رن الهاتف بمعنا ان هناك رساله جلست جانبها لامسك الهاتف وافتح الرساله كالعاده كانت احد العاهرات استغلت ميرا الفرصه لتهرب وأخذت المفتاح معها.

العودا إلى الحاضر/الواقع
"هيا ماذا تنتضرين؟"
"ولاكن....... ح.. حسنان" اقتربت مني لتقبل خدي ولاكني خدعتها لافتل وجهي لتقبل شفتاي وضعت يدي وراء راسها لاشدها بقوه لتزداد رومنسيه قبلتنا فصلت القبله عندما شعرت بحاجتنا الأكسجين.
بعد أن فصلت القبله ركضت ميره بسرعه لمكتبه لابقا انا ومرام وحدنا بالمكتب جلست مرام أمام المكتب وجلست انا خلف المكتي بدأت اعمل ومرام تلعب بجوالها إلى أن سمعت صوت ميرا وهيت تصرخ بصوت عالي جدا جدا "اميييييييييير.. ااااااااااا" ركضت لمكت ميرا لاجدها.........

يتابع
شو رايكم بالبار؟
بتمنا انو يكون عجبكم
شو بتضنو انو امير شاف وشو سبب صراخ ميرا؟

طفلتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن