طفلتي

13

لونا
بعد أن اخذني الحارس إلى غرفه الرجال تقدم رجل مني والسافل بداء باغتصابي وتقدم الثاني والثالث والباقين لم يفعل شيء كانو ينضرو نضره شهوه فحسب شعرت بألم كبير تمنيت الموت.... صرخت باعلا صوت أملكه.... كانت حبالي الصوتيه تنقطع..... شعرت بالحقد تجاه امير وميرا، لم أشعر الا وهو يغما على من شده الإرهاق والتعب والنزيف الذي لم يتوقف مذ إدخال امير ذالك الشيء بانوثتي.

الكاتبه
بعد عده ايام وصل امير وكرم إلى سوريا وتحديدا الشام بدأت اسأل العالم ان كانو يعرفون فتاه اسمها ميرا وكانت لدي صوره لميره وهي تضحك، أريت الصوره للعيد من الناس رغم اني تمنيت أن اقتل كل من ينضر لها وهاذا غير الرجال الذين كانو ينضرو إلى الصوره باعجاب فصت الصيطره على نفسي اكثر من مره وضربت اكثر من عشره رجال.
بقيت ابحث عنها واسأل الناس أن اكنو يعرفوها ولاكن لا أحد تعرف عليها فقت الأمل لاطصل بكرم كي اره ماذا حصل معه هل وجدها؟ لأننا افترقنا انا وكرم من أجل أن نسهل علينا البحث.
"كرم ملذي حصل معك هل تعرف عليها احد"
"لا لم يتعرف عليها احد، وانت"
"حتا انا لم أجد احدا تعرف على صورتها.
" لنلتقي بمطعم(...... ).
"حسنان"
تسريع الأحداث
"اذا ماذا سنفعل" سأل كرم وعلامات الاستفهام على وجهه
"اسمع جيدا اولا سنتناول الغداء بعدها لدي خطه لإيجاد ميرا... والخطه هي........... "
"افضل خطه اسمعها بحياتي"
كرم بداخله(العنه مالذي سوف أفعله الان الخطه ذكيه جدا واذا نجحت سيجد امير ميرا وبالتأكيد العينه ستخبره بكل شيء.... مستحيل لن اسمح بهاذا يجب أن امنع امين من أن يجد ميرا).
تسريع الاحداث:
طبع امير وكرم أوراق عليها صوره ميرا ومكتوب تحت الصوره.
(من يعرف هاذه الفتاه فليطصل على الرقم المكتوب أسفل الورقه ومكافأة لهاذا الشخص مليون دولار، ارجو من كل من يعرفها او يعرف مكانها أن يتصل على هاذا الرقم"0095530166)
(الكاتبه"هاذا الرقم من اختراعي يعني هاذا الرقم ليس حقيقي)
نشر امير الأوراق بكل مكان حتا باشهر جريده موجوده في سوريا 🇸🇾 انتشرت الناس بكل مكان وهم يبحثون عن ميرا وكان الجميع يسأل بعضهم اما عن امير فكان قد وضع كمرات المراقبه بكل مكان اما كرم فقد كان يحاول ان يجد ميرا قبل امير وقتلها ولاكنه لم يخبره امير بأنه قد وضع كمرات المراقبه بالشوارع وأمام البيوت والمحلات التجاريه وبأي مكان يخطر على بالكم.
بعد نصف ساعه
تنهد امير بملل وهو ينضر لكمرات المراقبه
"العنه متا ساجدها،اصبحت حياتي كلجحيم من دونها... الع" توقف امير عن الكلام حين رآه فتاه تشبه ميرا كثيرا وتمسك بي  طفله صغيره وشاب وسيم يمسك بليد الاخره للطفله (منير) استقام امير بصرعه والطقت هاتف 📱 وقام بالاطصال على حراسه من أجل أن يحضرو ميرا إلى غرفته وأرسل لهم الموقع.
امير :
" وجتها وجتها اخيرا وجتهاااااااا...... ميراااااااااااا عشقيي الأول والاخيييييير" قلتها بصراخ وصوت عالي جدا جدا حتا اني اقسم بأن ميرا قد سمعت صوتي والدليل اني عندما صرخت وقفت ميرا في مكانها ووضعت يدها على قلبها "بالتأكيد احسد اني اناديها"
مر حوالي خمس او عشر دقائق حتا طرق احد الحراس الباب فسمحت له بالدخول فورا
" ادخل"
" سيدي.... لقد وضعنا محرمه المخدر على فم ميرا.... اسف اسف اقصد على فم المدام.... بعدها احضرناها إلى غرفتك كما أمرت... وهي الآن في غرفتك على السرير"شعرت بالنار تحرقتي حين فكرت بال هناك من حمل ميرا غيري ووضعها على السرير.
ذهبت بتجاه غرفتي وعندنا ارت الدخول اوقفني صوت منير وهو يناديني
" امير توقف لدي امر يجب أن أخبرك به "
" ليس الآن فهناك امر مهم على فعله"
" ولاكنه امر مهم جدا يخص شخص يهمك جدا"
" حسنان تكلم بصرعه ما الأمر"
"الأمر بصراحه.... ااا...... الأمر هم ان"
قاطع حديث منير صوت صراخ من داخل غرفتي هاذا يعي امر واحد وان هاذا الصراخ هو صراخ ميرا هرولت بصرعاه إلى داخل الغرفه الارا ميرا وهي تبكي بهستيري وتصرخ" لاااااااااااااااااااااااااااااااااااا مستحييييييل....... اخيييييييييييي"
تقدمت منها وسحبتها الاحضاني وانا اربت على شعرها"اششششش اهدائي صغيرتي انا معاكي واخاكي بخير لا تخافي مجرد أصابه خفيفه من الأعداء اهدئي"
بعد بضع دقائق شعرت بانفاسها انطضمت فعلمت انها نائمه.
مددتها على السرير وغطيتها جيدا.
بقيت جالس على السرير وانا اتأمل ملامح وجهها البريئه جدا لم أستطع الصيطرا على نفسي وانا ارا شفتيها المنفوختين من البكاء ووجهها المحمر بشده والدموع التي علمت على وجهها لاقوم بتقبيل شفتيها بهدوء محول ان لا افقد الصيطره اكثر فلا اريد اغتصابها شعرت بانزعاجها وهاذا كام واضح جدا على وجهها.
ابتعدت عنها لاشدها إلى صدري واحضنها بقوه ودخلت بنوم عميق.

يتابع
اتمنا ان يكون قد اعجبكم البارت
عندي سؤال كيف بدكم تكون نهايه القصه
حزينه، سعيده، رومنسيه جدا، رومنسيه قليلا، ........