هو رجل يهابه جميع الناس لديه القوه، الجمال، المال، الصلطه وكل شيء
هي فتاه بل ملاك علا هيئه انسان لديها الجمال وطيبه القلب تحب الخير للجميع لا تجيد سوه مسامحه الآخرين فقط إذا قال احد اسف تسامحه مهما كان الذي فعله ولاكن لم تصتطيع مسامحه والدها.
لماذا...
ميرا استيقضت صباحآ بسبب كابوس مزعج ومخيف لاشعر بشيء يتحرك فوق قدمي نضرت لجانب الاخر من السرير فوجت امير نائم بجانبي اخذت نفس عميق واصرخت باقوا ما املك "اميييييييييييييير" صقط امير من على السرير بسبب صوطي العالي استقام بصرعه بسبب صراخي ليبدا بالسؤال بقلق"ماذا هناك؟ مالذي حصل؟ هل انتي بخير؟...." شعرت بالخجل منه لاردف ببعض الخجل والقليل جدا من الغضب والصراخ "كيف تتجراء وتنام بجانبي؟"... ليقول"انا من يجب أن أسألك وليس انتي هل نسيتي بأنها غرفتي؟" "لا لم انسا ولاكن كان يمكنك ايقاضي لكي اذهب لغرفتي"لم يقل شيء تجاهلني وذهب لكي يستحم. استقمت ورتبت الغرفه ولا أعلم لماذا رتبتها وجهزت لهو ملابسه ثم ذهبت لغرفتي لكي استحم بقيت استحم وقط طويل جدا لا أعرف ربا ساعه او اكثر بعد أن انتهيت لففت المنشأ حول جسدي وخرجت من الحمام لانصدم بريات امير يقف جامدا مكانه لاتذكر اني لا ارتدي شيء سوا منشفه ملفوفا حول جسدي تلوت وجهي بالون الأحمر بقى ينضر لي عندما عرفت انه ينضر لجسدي المكشوف صرخت باقوا ما عندي " لا تنضر ل"لم اكمل كلامي لانه تقدم إلى بصرعه البرق واخذ شفتي بخاصته حينها فقدت السيطره على نفسي شعرت انيه مغما علي لاضع يدي اليسار حول رقبته واليمين ادخلتها تحت قميصه وانا ابادله القبل بقينا نتبادل القبل الى ان صقطات المنشفه من على جسدي لتصقط على الأرض هنا شعرت علا نفسي لابعده عني قليلا وانحني واخذ المنشفه من على الأرض واركض إلى غرفت تبديل الملابس لابدل ملابسي.
امير بعد أن دخلت لكي تبدل ملابسها ابتسمت من دون وعي وبدأت الأفكار ياشيا مقززه لدرجه لو عرفت بما افكر لربما تقول عني اني عاهر قطعت سلسله التفكي عندما شعرت باني ساغتصبها ان اكملت التفكير بهاذه الأشياء نزلت الاسفل وجلست على الاريكه وانتضرها لم يمر الكثير من الوقت إلى أن نرلت إلى الاسفل لاصدم بملابسها كانت حذابا جدا لحد اللعنه بلعت ريقي بصعوبا ولقد زادت المشكله عندما احمر وجهها بسبب الخجل شعرت ان الأسد الذي باخلي سيخرج مني وينخض على فريسته. كانت ملابسها عبارا عن :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت بنضرات الحراس إليها كانو ينضرون إليها بشهوا كبيره غضبت كثيرا بسبب نضراتهم لانضر اليهم نضره مميتا ليخفض جميع الحرس روسهم وينضرو إلى الأرض خرفان من أن اقتلهم. تقدمت إلى ميرا حتا أصبحت أمامها وامسكت يدها بالطبع هيا كانت مصدوم اني افعل هذا أمام أعين الجميع الخدم والراس ذهبنا إلى السياره لتجلس هي بجانب مقعد السائق لاجلس انا مكان السائق واقود السياره إلى الشركا عنما وصلنا سألتني ميرا"لماذا اتينا إلى هنا؟" فاجبتها"لانكي من الان ستعملين هنا وتكونين سكرتيرتي..... سأخبرك بالتفاصيل في مكتبي" دخلت إلى الشركا ومعي ميرا توجهت اولان إلى المصعد لنصعد للمكتة : كان عباره عن :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتتفاحاء ميرا من جمال المكتب وتصرخ بدون وعي منها"واااااااووووووووووووووو هل هاذا مكتبك؟ "نعم هل أعجبك"لتجيبني وهي تنضر تارا لي وتارا آخره للمكتب "هل تمزح معي انه مذهل..." لتصمت قليلان وتقول بخجل" انا اسفه لم اقصد ان ا"لم ادعها تكمل حديثها لاقاطعها" لا لاداعد للأسف فأنتي لن تفعلي شيء حتا تتأسفي عليه"لتخفض راسها خجلا "هيا اجلسي لكي نتكلم قليلان عن القوانين جلست لابداء بعرض القوانين قانون قانون. القانون رقم1. ستاتين كل صباح معي 2. ستقومين بترتبي المكتبي 3.ستعدي لي القهوا كل صباح 4.لن تذهبي لأي مكان من دون اذني او علمي ......................... بعد أن عرفتي كل القوانين هل انتي موافق على العمل كسكرتيره عندي "اجل بالتأكيد" "حسنان وقعي على هاذه الأوراق" أخضت القلم ووقعت من دون أن تقرأها حتا بعد أن وقعت قلت لها "اهلن بكى حبيبتي للعم مع زوجك" لتصدم وتصمت قليلان لتقول"مالذي تقوله؟ متى نزوجنا؟" لقد تزوجنا الان" " كيف ومتا حصل ذالك؟ " " متا الان كيف لقد كانت أوراق زواج بين أوراق عملك كسكرتيره ولانك لم تقرائي الأوراق سهلتي الأمر على وعليكي..... ولاكن هل عندك مشكله ان تكوني زوجتيوشريكت حياتي" أنهيت حديثي ببعض القلق والخوف من جوابها. لتجيبني"
يتابع مارأيكم بالبارت؟ اتمنا ان يكون قد نال اعجابكم. ماذا تضنون سيكون جواب ميرا على سؤال امير؟
