هو رجل يهابه جميع الناس لديه القوه، الجمال، المال، الصلطه وكل شيء
هي فتاه بل ملاك علا هيئه انسان لديها الجمال وطيبه القلب تحب الخير للجميع لا تجيد سوه مسامحه الآخرين فقط إذا قال احد اسف تسامحه مهما كان الذي فعله ولاكن لم تصتطيع مسامحه والدها.
لماذا...
ميرا: استيقضت لاجد نفسها نائما في غرفه ليست غرفتي. كانت عباره عن:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجدت نفسي في غرفت امير. حاولت أن اتذكر ما حدث لي وماذا افعل هنا عندما بدأت التذكر المنضر البشع الذي حطم حياتي شعرت بانهيار عصبي وبدأت اصرخ "لا.... لماذا........ لماذااااااا... لماذاااا انا بالذااااات" ليدخل امير بصرعه ويقول "أهدأي انا معاكي أهدأي" بدأت ابكي بقوه وصوت عالي جدا واصرخ باعلا ما لدي" لا.. لا... لا....." ثم قلت بصوت واطي لا يكاد يسمع" لماذا... الماذا الحياه تحب أن تحزنني وجعلني وحيداه لماذا ثم نمت أو اغمى علي"
امير: عندما وصلنا إلى منزل ميرا بقيت خارجا اتحدث مع صديقي كمال. لان حبيبه كمال هناك وهو كان بزيارتها عندما انتهيت من الحديث مع كمال دخل كمال لبيت حبيبته وركبت انا في السياره من أجل أن أغادر لاسمع صوت صرخ ميرا ركضت إلى الداخل لارا منضر بشع جدا رأيت راس امها الذي كان مفصول عن جسدها ونضرت حولي لاجد ميرا مغما عليه شعر بنفس الشعر الذي شعرته عندما ابي فصل راسه عن جسده بسبب امي ركضت لميرا وامرت الحراس ان يحضرو كاس ماء ضربتها على وجهها ولا كنها لم تستيقض رششت بعض الماء على وجهها لاكنا بقيت مغما عليها حملتها إلى السياره وامرت الشفير ان يوصلنا إلى قصري عندما وصلنا حملت ميرا لاصعد إلى غرفتي واضعها على السرير. ثم نزلت للاسفل بقيت افكر بابي وبام ميرا قطع تفكيري صوت ميرا وهي تصرخ صعت للغرفه لاراها وهي تبكي بقوه وتخبط على وجهها شعر بقلبي يتقطع رغم انني احب هذه المناضر ولاكن لاول مره قلبي يتقطع على احد بهاذه الطريقه جلست بجانبها وسحبتها لصدري لتبدء بضرب صدري بقوه وتقول "لماذا يا أمي لماذا تركتيني لا لا لا لا اصتطيع العيش بدونت ثم نضرت حولها نضره غريبه وتستقيم وتمشي إلى السكين الموجود مع صحن الفواكه استقمت متفاجئ لاتقدم إليها بصرعاه واضربه على وجهها بقوه لتنهار وتبداء بالبكاء مجددا بصوت عالي صممتها بقوه وبدأت اتكلم معها بقليل من الجديه والحنه في نفس الوقت"يجب ان تعيشي لترفعر راس امكي وابيكي لا لن تموتي يجب أن تعيشي" لتجيبني "لا لماذا سأعيش وليس لي الان لا اب ولا اخت ولا اخ و أصدقائي تخلو عني لم يعد لي أحد في هذه الدنيا" نضرت إليها بحب لاول مره انضر لفتاه بحب وأشعر بقلبي يدق بصرعه لاقول لها"بلا ان لم يكن من اجلمك او من أجل امك او ابيكي او اصدقائيكي....... على الاقل من أجلي" نضرت لي بحب وحنان لم أراه الى في عينها عانقتها بقوه بعض الوقت حتا نامت حملتها وضعتها على السرير وبقيت جانبها العب بشعرها امسح دموعها عن وجهها وانضر لوجهها البريء حتا نعست بعدها نمت وانا أضع يدي حول خصرعا واليد الاخره تحت راسها.
ميرا: استيقضت صباحا لاجد نفسي بحضن امير تفاجأت ولاكن وجه البريء إنساني كل شيء حتا موت امي بقيت العب بشعره والمس وجه واتكلم عن مشاعري اتجاهه "لا أعرف كيف حصل هاذا ولاكني معجبه جدا بك حين رأيتك لأول مرف دق قلبي بصرعه كبيره وعندما نضرت لعينك لأول مره نسيت هموم الدنيا كلها......" حتا قاطعني "اكملي ماذا تشعرين ايضا" استقمت بصرعا ليمسك يدي ويحسبني الى جانبه على السرير ثم يضع رجله فوق رجلي"م.. ما.. ذا.. تفعل" ليقترب من وجههي ويقبلني ثم يقبل عيني بعدها انتقل لشفتاي فوضعت يدي على شفتاي ليقترب من شفتالي من دون أن يهتم باني أضع يدي على فمي ليقبل يدي بقوه بعدها امسك يدي الاخره بقوه ابعد يدي التي كانت على فمي ليبداء بتقبيل شفاي بقوه كان سيمزق شفتاي من كثر العض والمص فصل القبله عندما شعر باني بحاجه للاكسجين ليبدا بتقبيل عنقي ويحرك يده على رجلي شعرت بأن روحي قد عادت مجددا. دخل احد الخدم فجأه ليراه وهو ناءم فوقي ويقبل عنقي صرخت الخادمه بصوت عالي"اسفاه لم يكن قصدي" ليجيبها امير"العنه عليكي كم مره على اخبارك ان تطرقي الباب اتريدين ان افصلكي من العمل اخبريني" لتجيبه وهي مخفضا راسها" لا اعتذر" فقال لها امير" هذه آخر مره تدخلين من دون طرق الباب فهمتي" لتجيبه"اجل لقد فهمت يا سيدي" ليسالها امير "ماذا كنتي تريدين حتا دخلتي هاكذا "سيدي لقاد جاء كمال وقال انه يريدك لأمر مهم" نزل امير وبقيت وحدي بالغرفه فعانقت الوساده وعت للنوم.
امير:
اتمنا ان يكون قد اعجبكم الجزء الثاني من القصه ما الموضوع المهم الذي أراد كمال ان يقوله لامير؟
