6

12K 183 2
                                    

امير:
لتجيبني"لا لست موافقه علا زواجي منك"
"لماذا؟ هل فعلت شيء اغضبكي؟ هل تجاوزت حدودي؟......."
"لا لا يوجد شيء من هاذا "
" اذا لماذا ترفضين الزواج بي؟"
"لان الأصول تقول بأنك يجب أن تطلب يدي من اهلي ولأن امي قد ماتت يجب أن تطلب يدي من السافل ابي او ان تطلب موعد وتحضر اهلك وتطلب يدي من ام صديقتي"
" ولامن ما علاقت ام صديقتك بهاذا الموضوع؟ "
" كانت أم صديفتي تعتني بي وكأني ابنتها وانا اعتبرها امي الثانيه.... و.. وذالك الحقير السافل الذي قتل امي لن اعتبره ابي من هاذه الحصه واتمنا ان اقتله بيدي وانتقم منه لموت اني"نزلت دمعا من عبنها عندما ذكرت موت امها،شعرت بأن قلبي يتحطم مسحت دموعها الذي بدأت بالسقوت مثل شلال وعاهدتها ان انتقم من أباها.
احتضنتني بقوه انصدمت من تصرفه ولاكني لم أكن اريد ان اضيع هاذه الحصه لاحتضنها واضمها إلى صدري وامسح بيدي على شعرها ولاخرا امسح بها على ضهرها.
دخل كمال إلى المكتب وراني وانا احتضنها ليردف
"اووووو ان الوحش القاتل أصبح الملاك الحنون يا اللهي ما هاذا الذي أراه ارجوك اقرصني اريد ان اعرف ان هاذا الذي أراه حلم ام حقيفه" نضرت إلى ميرا كان وجهها مصبوغ بالاحمر نضرت لكمال نضره مميته بمعنا ان يخوج، خرج وبقينا وحدنا في المكتب عم الصمت المكان لاتحدث واقطع الصمت" هل.... ي... يمكنني أن اتي اليوم واتكلم مع ام صديقتكي؟ "
" بالتأكيد ما رأيك أن تأتي في المساء؟ "
" حسنان اتفقنا"
" اتفقنا"
خرجنا من مكتبي لنذهب إلى مكتب ميرا الذي كان عباره عن:

دخلنا إلى المكتب لتبداء ميرا بالصراخ بصوت عالي "يااااااااااااااااايييي هل هاذا هو مكتبي؟ "" اجل ان" لم اكمل حديثي بسبب قبلتها المفاجئه بالتأكيد لن تضيع هاذه الفرصه من يدي بدلتها التقبيل ولففت يدي حول خصرها قطعنا القبله بسبب دخول كمال مره آخره من د...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دخلنا إلى المكتب لتبداء ميرا بالصراخ بصوت عالي "يااااااااااااااااايييي هل هاذا هو مكتبي؟ "
" اجل ان" لم اكمل حديثي بسبب قبلتها المفاجئه بالتأكيد لن تضيع هاذه الفرصه من يدي بدلتها التقبيل ولففت يدي حول خصرها قطعنا القبله بسبب دخول كمال مره آخره من دون طرق الباب ليسرخ بقوا"انا الييييييف" بعدها خرج وأغلق الباب قبل أن أتحدث بكلمه بدأت العنه بداخلي لانه قطع على هاذه اللحضه الرومنسيه.

ميرا:
عندما أراني كمال المكتب انصدمت من جماله بإبداء بالصراخ باقوا ما لدي بعد أن أنهيت صراخي سألته ان كان هاذا مكتبي اجابتي ب"اجل ان" حينها لا أعرف مالذي حصل لي هجمت على شفتيه بقوا وبدأت اقبله شعرت بشعور لا يمكنني أن أصف كم كان رائعا شعرت برغبا كبيره به كنت اتمنا ان يكمل ولاكن قاطعنا دخول كمال إلى المكتب وعندما قال"انا اسييييييف"وخرج شعرت بخجل كبير.
نضر الي امير ليقول"جهزي القهوا واحضريها إلى مكتبي" وخرج.
حضرت القهوا و ذهبت إلى مكتبه طرقت الباب قبل الدخول إلى أن سمعت"ادخل" دخلت ووضعت القهوا على طاوله المكتب ارت ان اخرج ليقول لي "انتضري.. هل سمحت لكي ان تخرجي"
"اسفه سيد امير ل"لم اكمل حديثل لانه استقام وباء بالاقتراب مني تقدم خطوتين إلى الأمام لارجع خطوه إلى الوراء بقى يتقدم للأمام وانا ارجع للوراء حتا أحسست بالحئط خلفي"م.. ملذي حصل لك امير.. اقصد السيد امير" قلتها بخجل واضح جدا وقليل من التخدير" لا لاشيء ولاكني لم انهل طعامي" ..... "حسنان اذا ارت ان تتناول طعامك سأحضر لك الطعام".. "لا انتي فهميني غلط طعامي هنا أمام عيني"(وهو ينضر إلى شفتاي) حاولت التمثيل باني لم أفهم "ماذي تقصده س. سيد امير"
" قصدي واضح واعل انكي فهمتي قصدي لا تحاولي تصنع الغباء" ليقترب مني ويحملني إلى الغرفه المكتب خاصته:

وضعني على السرير لأصبح تحته وبداء نتقبيل شفتاي اولان كانت قبله لطيفه ولاكنها أصبحت أعنف واعنف حتا أصبحت عنيفه جدا بقى يقبلني إلى أن ادميت شفتاي قطع القبله وبداءت اتنفس بصرعا كبيره لم يمر الا ثواني حتا شعرت بأنه يدخل يده تحت قميصي ويحركه حينها شعرت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وضعني على السرير لأصبح تحته وبداء نتقبيل شفتاي اولان كانت قبله لطيفه ولاكنها أصبحت أعنف واعنف حتا أصبحت عنيفه جدا بقى يقبلني إلى أن ادميت شفتاي قطع القبله وبداءت اتنفس بصرعا كبيره لم يمر الا ثواني حتا شعرت بأنه يدخل يده تحت قميصي ويحركه حينها شعرت بشعور رائع ففعلت مثله وأدخلت يدي تحت قميصه شعرت بشهوه قويه جدا به عكست الأمر ليصبح هو تحتي وانا فوقه.
قبلته على عنقه ليقول "هل أصبحت اميرتي منحوفه لهاذه الدرجه" سعرت بالانحراج لاستقيم واخرج من الغرفه الى المكتب ارت الخروج ولاكن عندما ارن فتح الباب تذكرت بأنه قد اقفل الباب ووضع المفتاح بجيبه عت للغرفه لاجده مستلقي على السرير وابتسامه كبيرة جذابه جدا على وجهه تقدمت له بخجل شديد لينصر لي" هاذا هناك لكاذا عتي..... هل تريدين ان اكمل" مانها جملته ببعذ الخبث "لا.. كنت أريد المفتاح لأنك ق.. قد قفلت الباب" أعطاني المفتاح لاخرج وافتح الباب عندما فتحت الباب وجت فتاه هناك كانت شقراء وتضع الكثير من مساحيق التجميل نضرت لها لتقول" أين مديرك امير"
"انه في غرفته"خرج امير من غرفته ليفتح يده لتلك الفتاه لتركض وتعانقه.

يتابع
اتمنا ان يكون اعجبكم البارت.
اتمنا ان لا تنسو الإعجاب والكومينت

طفلتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن