18

62 0 4
                                    















ما بال سمائي لا تُضيء ما بال نُجومها تختفي خلف الغيم ! لما هذا البُعد يسلب مني الكثير يُنهك روحي العاشقة فيرمي بي اشلاء مُتفرقه ، انا أتناثر كما الرمال فلا تجعلي فؤادي يندثر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.









ما بال سمائي لا تُضيء ما بال نُجومها تختفي خلف الغيم !
لما هذا البُعد يسلب مني الكثير يُنهك روحي العاشقة فيرمي بي اشلاء مُتفرقه ، انا أتناثر كما الرمال فلا تجعلي فؤادي يندثر















لستُ أعي بما حولي اشعر بالوهن والكثير من الضعف ! اجل الضعف رغم بغضي ونبذي لهذه الكلمه أجدها ترتمي بي فتُعانقني أشد العناق تتلبسُني تهوي بي قاعاً




الدفىء بجسدي سُلب لم يعود سوى برد الشتاء يحتويني ثلاثة طلاقات أنهت عضو من جسدي بتُ لا أشعر به حتى لذة الألم تلاشىء من بعده وكأني غريق ابتلعته المياه فأحكمة حركته تقود كما تشاء وترمي به أينما تشاء


واخر همس دخل لجوفي أكد لي بأن الموت حتى لا يرغب بي أعتقد بأن ذنبي عظيم ليرفض الرب اللقاء بي فهو بتأكيد لن يمنح شرف الموت بالمعركة لعبد مُثقل بالخطايا




"لن اقتلك "

"اولاً سأسلب منك كل شيء،ارغب بك تتألم أضعاف ألم هذه الطلقات اود ان تطلب الموت فلا تجده بارك تشانيول "

"جنرالي العزيز قول وداعاً لمنصبك وجبروتك انتهت عظمتك "




















شهقه عاليه خرجت من ثغره وكأن روحه تنتشل منه مثل الغريق بوسط المحيط يبحث عن ذرة اكسجين فلا يجده

ايفدوكـياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن