0

13K 626 333
                                    


هنَا جِيُون جُونْغ كُوْك، المُهَرج الحزِين.

أمشِي بِبُطء، أحمِل معِي الزينة اللطيفة، بالُونًا أسوَد، و المزيد منَ الشرائط الجميلة و الكثِيرُ منَ الزينة، السّوداء.

يخَافنِي الأطفَال، يثلبنِي الكِبار، و يسخَر مني المارة بِأنواعِهم.

・・・

"أبِي، أريدُ ذلكَ البالُون، أرجوك!".
نطقَ الإبن بِلهفة .

نظرَ والدهُ إلى حيثُ يقبَع فَوجد صاحبهُ مُهَرجًا صَغيرًا .

تقدمَ ناحيته، يُحدقُ بِهيئته
" بُنَي يُريد بالُونًا".
نطقَ بِعمق لِينتفضَ جسَد المعنِي ناظرًا لهم .

قدمَ بالونًا للطفلِ المُبتَسم بعدَ أن دفعَ والده المَال تحتَ تَعجبه، فَالأطفَال تَهابُه .

"شكرًا سَيدي المُهَرج!"
أردفَ مُبتسمًا.

رحلَ المُهَرج بعيدًا تحتَ نظراتِ طَويل القَامة الذي يُحدق بهِ طَويلََا.

" مَن تكون ؟".
أردفَ حينَ توقفَ أمامه.

إنحنَى الآخَر
" هنَا جِيُون جُونغكُوك، المُهَرج التعِيس".

قِصة قَصيرة، نفسِية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قِصة قَصيرة، نفسِية

تَاي تُوب أفكورس .

TK/𝐶𝑙𝑜𝑤𝑛 .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن