اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
:" تبدين لطيفة جدا بهذه الملابس أوني " جيمين تحدثت بمرح لتقهقه ليسا على شكل إيونها المنزعج من سخريتهما فهي غير معتادة على هامذا ملابس فدائما ما ترتدي الألوان الداكنة و الملابس القاسية
:" حسنا أنا خارجة لأحظار الفطور لا تفتحا لأحد " قالت بملل و هي تسير ناحية الباب :" حاضر ماما " ليسا ردت بسخرية لتضحك جيمين تنهدت إيونها بيأس ثم إبتسمت بخفة و هي تخرج
. . 🌹🌹🌹🌹🌹🌹. .
خرج من شقته يشعر بالنعاس فهو لم ينم جيدا ليلة البارحة بسبب ضجيج من الشقة المجاورة يبدوا أن هناك من إنتقل حديثا أقفل الباب خلفه و هو يلاحظ تلك الفتاة اللتي خرجت لتو من الباب المجاور
سار بهدوء نحوى المصعد ليجدها تقف هناك تنتظر المصعد هي الأخرى إبتسم بهدوء و هو يقف بجانبها :" صباح الخير " تحدث و هو ينظر لها لتلتفت له بسرعة ضلت تحدق به لثنوان قبل أن ترد بإبتسامة :" صباح النور "
:" لا بدا أنكي من المنتقلين البارحة فأنا لم أراكي من قبل هنا " سأل بهدوء و هو يراقب المصعد ' ما قصة هذا الآن ' فكرت بملل و هي تنظر إليه لتبتسم بتصنع :" صحيح أنتقلت مع شقيقتاي البارحة " ردت بطريقة تريد أنهاء بيها الحديث
:" آه أحل لم أصتطع الأستيقاظ بسبب كل تلك الجلبة " تحدث ببعض السخرية دحرجت عينيها بملل :" نعتذر عن الأزعاج بسبب تلك الضجة سيدي " ردت بهدوء بينما في داخليها تريد أخراج مسدسها و إفراغ كل رصاصاته في رأسه
لكنها لاحظة ان لديه مسدس خلف سترتها كما يفعلونه الشرطة مد يده لها ليقول :" إسمي شوقا مفتش بمركز سيوول " ' هاكذا إذا مفتش يبدو أن الحظ حليفي هذه المرة ' مدت يدها له لتبادله المصافحة :" لي إيونها سررت بمعرفتك " إبتسمت إبتسامة حقيقية هذه المرة :" أنا أيضا " وصل المصعت ليفصلا المصافحة و يدخلا سويا
