تاجر البندقية شيكسبير
قضيّة حب !!
اول حب مسرحي.
_______
اللعنة على اليهودي شيلوك حتى فناء البشرية !!
قضايا مسرحية تاجر البندقية ناقشناها في المدرسة على العلن ومع مدرّستنا. إذ كانت جزء من منهاج الاعدادية.
شتمنا و احتدمنا و قرأنا و مثّلنا .. هربنا مع لورانزو وتنكّرنا مع بوريشيا .. و عشقنا شبّان المسرحيّة بكل قطرة حبّ في أفئدتنا الغضّة.
و لو أن شكسبير سمح ل شيلوك باقتطاع لحم أنطونيو في نهاية المسرحية لسافرت إلى قبره و نبشته لأنتقم !!!
أنطونيو الكريم .. و بسانيو الوسيم .. ااه 💔
جملة واحدة لا أنساها من المسرحية وهي ليست حتى اقتباساً شهيراً .. لا أدري لماذا علقت في ذاكرتي هذه الجملة حين تقول بوريشا لخادمتها :
"إن من الأسهل عليّ أن أنصح عشرين شخصاً على أن أطبق نصيحتي هذه بنفسي"
🌚
أظنني لازلت أمتلك الكتاب .. في مكان ما.
أنت تقرأ
STR || تجارب حُب أدبيّة
Ngẫu nhiênتجاهلت و انجذبت و أحببت و عشقت وهجرت وخنت كتاباً وهكذا وقعت في الحب