الغابة النرويجيةهاروكي موراكامي
"الموتى يبقون في السابعة عشرة للأبد"
"بعينين مُغمضتين، ألمس كتاباً مألوفاً و أستنشق عطره عميقاً في داخلي. وكان هذا كافياً لمنحي السعادة."
" اتخذ له قاعدة باألا يلمس كتاباً لأي مؤلف لم يمت قبل ثلاثين سنة.. لا يريد أن يضيع وقته الثمين بقراءة كتاب لم يُعمّده الزمن، الحياة قصيرة جداً. "_______________
أثق كل الثقة أن عدداً ضخماً منكم وقع لكتب و روايات بسبب عناوينها. لا.. بل لا يوجد قارئ على الأرض لم يقع في الحب من العنوان وحده. على الأقل لمرة في حياته ʘ̥ꀾʘ̥
_تنهيدة_ 🚬
أنا لم أقع في الحب .. أنا أصابني العشق !
دون سبب منطقي و من غير أي تأثر أو ارتباط مسبقفقط .. أحببته بكل حبحوبة مشاعر أمتلكها 🐱
لا أذكر بالضبط أين وقعت عيني على العنوان لأول مرة
مهما حاولت العودة بذاكرتي في الزمن أبعد ما أذكره هو مقال نقدي عن الرواية في موقع "الباحثون السوريون"؟ لكن أنا واثقة أني قرأت العنوان في مكان ما قبل ذلكلا أملك أي فكرة عن النرويج و لا الغابات أو أي شعور مميز تجاههما
ببساطة كان للعنوان وقع سيريالي في نفسي و مخيلتيحرك ذيل فضولي، كيف تكون رواية يابانية و شخصية بدوافع سياسية وللعنوان اسم بلد أجنبي بعيد كل البعد جغرافياً؟؟؟؟؟
الغابة النرويجية ~
رنّ كل حرف في عقلي بنغمة حالمة هائمة، تشابكت الخُضرة في مخيلتي و هفهف الورق و تأرجحت الظلال على الحجر. تخيلت فتاة يابانية شديدة البياض و الحلاوة تستند الى جذع شجرة تنتظر جندياً محارباً بعينين صغيرتين و لباقة عالية وفي الخلفية أغنية سبيستون "مع أمي أصحو و أنام" 😁😅
أنت تقرأ
STR || تجارب حُب أدبيّة
Rastgeleتجاهلت و انجذبت و أحببت و عشقت وهجرت وخنت كتاباً وهكذا وقعت في الحب